"وقد كانت صدفة"
چان الملاگه صلف
ما خله چفي يلوحها
بعيني لحتها وغمضت
شوگي غلبني و دمعت
ساعتها لحظة تخيلت
چفي يجيس چفوفها
بأيديها لمن اشرت
روحي رحلت عني ومشت
خوفي اليدردملي سكت
بس گلبي سامع صوتها
صح من مكاني تحركت
و بفرحه و بكسره رحت
بس انا عايش ما متت
چي بس لمحت عيونها
___________________________
شهد:يجر بأيدي واني احجي ويا وهو ولا يمه وگفت نص الطريق وسحبت ايد منه جان يجره حيل ومبين اعصاب جان يدخلني بغرفه من الغرف جان ما بيه أحد دب الخوف بيه صرت ارجف بس لا شو شنو يسوي...
شهد:ءءانت شنو تريد مني يا اخي فهمني وين ما اروح الگاك بوجهي،يتقدم عليه واني ارجع ليوره ونفس ملامح الغضب مرسومه على وجه طخ جسمي بالحايط ،خلصت كلامي گال...
اشتر:بس فهميني أنتِ شنو من بشر شنو زعطوط گدامج وتضحكين عليه تگليل روح جيب ماي وتشردين ها شگد شايف صلفات بس مثل صلافتج ما شفت عبالج بسوايتج هاي رح اسكت لا رح اشوفج شي ميعجبج ...
شهد:فتحت عيوني على كلامه،يمكن رغم الناس تشوفني اضحك لو اتشاقه بس شخصيتي قويه وما اخاف وحتى إذا خفت ما أبين ضعفي گدام أحد وما احب احد يحجي عليه ويسيء الي رفعت اصبعي بوجه وگتله...
..احترم نفسك ولتجاوز ولتنسه نفسك انت الي اجيت ولحگتني مو اني،بعدين اني مو من ذولي البنات الي تضحك عليهن حتى ترضه نفسك اني بنت عالم وناس روح شوف غيري وبعدين الي صار هذاك اليوم تره انت الي مراقبني واجيت وراي، شنو تريد مني تحبني اني ما احبك اكرهك تعرف يعني شنو اكرههههههك،بس خلصت الكلمه ما حسيت اله وخدي وجر نار من الضربه مالته خليت ايدي على خدي ورفعت راس اله جان تنزل دموعي وره ما شال ايده هو ضل باهت على الي سواه...
اشتر:اسف والله مو قصدي اضربج أنتِ الي ضغطتي عليه،اباوع عليه خاله ايده على خده ودموعه تنزل وحده وره الثاني مثل المطر ما اعرف شنو ردت اسوي ستغفرك ياربي اني شنو سويت بعده زادت بالبجي رحت عليه ما اعرف شنو اسوي غير بسرعه ومن دون تفكير حضنته صارت تنشغ مثل الطفل،دفعتني حيل عنه وبعدت عني بسرعه ردت احجي سكتتني...
شهد:اشششش والله اذا حجيت الم العالم كله عليك اطلع بره ...
اشتر:بس دقيقه افهمج والله مو قصدي بس....
شهد:اطلع بره گلت...
اشتر:دقيقه خرب....
شهد:تطلع بره لو شلون،ما سمع كلامي توجهت للباب ردت اطلع جان يجي...ماشي طالع بس والله اسف والله ما قصدي ااذيج بس انتِ أجبرتني اسوي هيج واني جنت متحمل عليج...
..اطلع بره،باوع الي بنظره كسر درت وجهي عنه واني الشهگه بيه وطلع سديت الباب وراه واستندت عليه وصرت ابجي جانت هاي اول مره اضهر ضعفي گدام أحد...
أنت تقرأ
وقد كانت صدفة
Romanzi rosa / ChickLit"ربما تقودك الصدفه لم تكن لتبالي بها إلى واقع لم تكن لتفكره به" بقلمي أنا غدير عبدالله
