الفصل الرابع والعشرون

236 9 0
                                    

كان  والد جيمين يتفقد صوره ليزا التي ارسلها  نامجون

وقال....... وعندما نظر الى تلك الصوره تفاجا من جمالها وجه  وقال...... اتساءل ما هو الشيء الذي جعله جيمين ينجذب اليها هل هو وجهها ام جسدها انها حقا مثيره ولبدا بالاتصال جيمين...

  وفي بالك الوقت كان جيمين نائمه في غرفتي
وهو متعب كثيرا بسبب كثره الاعمال التي يعمل مع والده فستيقظ على رنين الهاتف

فاخذ الهاتف ليرد عليه وقال نعم....... والده.....
اين انت الان ولما لا تاتي حتى الان هيا تعال بسرعه بانزعاج  وعندما انتهى ولده من الاتصال  اقفل الخطه يرسل له
صوره لليزا
فان صدم جيمين عند رؤيتها بهذه الحال فبتعد عن سريري

ليتجه الى الحمام
ليغسل وجهه بسرعه واخرج ثيابا من خزانات
وارتداها وخارج من المنزل وهو غاضب

يعيد الاتصال بوالده وقال... جيمين.... الم اقل لك الا تلمسها لقد حلفت بوعدك لي
ولده...... لا تقلق فانا لن المسها وتلك الجروح  التي على وجهها انها مجرد جروح طفيف
لذلك ان تكون مهذبه مع والدك ذلك مجرد انذار لك واقفل الخط على وجهي جيمين..... مهلا اللعنه بانزعاج

ومره شهر كامل و جيمين يعمل مع ولده وفي  نفس الوقت  يبحت عن ليزا بمساعده شهيون فهو الوحيد الذي وقف معه في تلك المحنه

 و أحد الايام الممطره كان شهيون في سيارة وهو يقوم بي بمرقبت نامجون من من بعد وظل يتبعوه اينما ذهب وفي ذلك الوقت ذهب نامجون نحو طريق الغابه فلحق به شهيون  بدون ان يشعر حتى وصل الى ذلك المكان واوقفت ليوقف شهيون سيارته
بعيدا عن مكان لكي لا يرون فخرج من سيارته واختبئ  بين الاشجار وهو ينظر الى ذلك المكان  وقال..... شهيون ما هذا مكان الغريب

اعتقد بانهم اخذوها الى هنا فاخرج هاتفه واتصالات بي جيمين فرد عليه وقال له...... ماذا هناك شهيون......... اعتقد  بانني عظرت
على ذلك المكان الذي اخذوها الفتاه اليه
جيمين......... بتفاجيء ماذا  هل انت متاكد شهيون نعم ان متاكد انه مقر في وسط الغابه
 

جيمين.......إدن علينا ان نفكر  في خطه الهجوم عليهم لكن هل استطعت رؤيه شهيون...... لا فان  لم اقارب كثيرا  من المكان لانني ساحاول الاقتراب الى مكاني
بحذار فقال جيمين...... اذا كنت حاضرون
ان يراك احد
شهيون.......حسنا. لا تقلق علي  ساكون بخير
فاقفل الهاتف وتجهي  الى ذلك المكان بسرعه

وفي ذلك الوقت دخل نامجون الى المقر ليجد

  تاهيونغ وهو جالس على احد الكراسي وهو برفقه الفتاه فانتبها تاهيونغ على عندما راى  نامجون و تتفاجئ  ليعبدل جلوسهم هو والفتاه  وقال..... تاهيونغ.....نامجون  متى جئت الى هنا و. اين كنت كل هذه المده فلم يرد عليه نامجون..... وقال..... له ماذا حدث في غيابي تاهيونغ....... لا تقلق فلم يحسب اي شيء بتوتر نامجون و ماذا عن تلك الفتاه فقالت لكم شيئ عن تلك معلومات
تاهيونغ....... لا لم تقل اي شيء عنها
نامجون....... اعتقد بانني سوف استخدم واسلوب اخر لكي اجعلها تتحدث بغرور
تاهيونغ..... ماذا ستفعل

    اخرجني من  جحيم 🔞حيث تعيش القصص. اكتشف الآن