وذلك وقت الذي كان جيمين يمسك بي يدها لكي ينزل الى الاسفل حيث يوجد جميع الحاضرون وفي ذلك الوقت كان هناك رجلين يعملان لمراقبتهاو حمايه ليزا كما طلب منهما والده بعدها تقدم ذلك الرجل ليوقف جيمين وقبل ان يبتعد امسك الرجل الاخر بكتفي واوقفه نظر اليه ذلك الحارس بغضب ليقول له ما خطبك لما اوقفتني ليقول الرجل نحن لا نريد ان نجلب الانتباه لنفسنا الانظار و الشبهات انا لا اظن ان هذا الرجل خطير لذا علينا ان نتصرف وكاننا من الحاضرين هل تفهم وقال الجال الاخر حسنا وهما يتبعانهما ببطئ بدون ان ينتبهه عليهما ما وبين ما يمشيان وظل جيمين يمسك يدها بلطف ويحقق في القناع الذي ترتديه ليصله و يقفان وسط الحاضرين لي تقدم هي اليه ليفتحه هو ذراعيه وهي تضع يدها على كتفي يمسك هو بحصرها ليبدا بالرقص
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وكان جميع الفتيات الذين في الحفل ينظرون اليهما وخصوصا ليزا فهم كان يشعرون بالغيره منها وكانوا جميع الفتيات يتمنون ان يكون مكانه في تلك اللحظة فهو وهو لم يرقص مع اي فتاه من قبل والفتاه الوحيده التي رقص معها هي زوجته ماري
وكانت ليزا في تلك اللحظه تشعر بالتوترو بالاحراج لانها لا تزيد الرقصه جيدا لكن ظلت تتبع خطواته في لانه كان امهر في الرقص
ليتحدث عذرا يا انسه انت لم تخبريني باسمك وهو ينظر الى وقال انا اسمي ليزا سيدي بتوتر ليبتسم لها وقال اسمك جميل جداً ليزا لكن لما اشعر بانني قد رايتك في مكان ما ليزا لا سيدي لا اظن هد فانا لا اعرفك لكن لم تخبرني بي اسمك ليقول ان اسمي جيمين انت تشبهين فتاه رايتها في حلمي وقبل ان تسمع ما كان يقوله انعلت اصوات الموسيقى ولم تستطع ليزا سماع ما كان يقول وفي ترقص معه في الحفل
كان والدها يجلس في احد الطاولات التي في الحفل وهو يتحدث مع والد جيمين
وفي تلك اللحظه التي يتحدثون فيها ✓ كان نامجون في احد الاماكن فوق سطح احد المنازل القريبه من القصر وهو يحمل سلاحا ويوجه نحو والدي ليزا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لكن كلما اراد ان يطلق عليه النار يتدخل الحاضرين ويقفون امامه ليغطه بظهورهم نامجون بصراخ اللعنه عليكم هيا ابتعدوا من طريقي بغصب ليحاول مره اخرى وهو يركز بدقه وقال ابقى في مكانك ولا تتحرك ايها العجوز وهو يركز ليطلق عليه النار ليبدا بالضغط على الزناد وقبل ان يطلق النا ظهرت امراه لتقفا امام النافذه لتحجب عنه النظر يتوقف نامجون وهو يعض شفاها وقال ايتها العاهره ابتعد عن طريق وبعد دقيقه ابتعدت من ذلك المكان وفي
مكان اخر كانت ليزا لا تزال ترقص مع جيمين بفرح لتعلو اصوات الموسيقى والمفرقعات لتملى اضواء ليصبح المكان مليى بالالوان المفرقعات اجمل لتشعر ليزا بالقلق وما هي الا لحظات حتى انتفضت جميع الاضواء ولا تبقى هناك الا اضواء المفرقعات التي تملا المكان ليسمع الناس صوت صراخ ليرتعب الجميع الناس و الصوت ويبداون بالتدافع بقوه ليدفع ليزا بقوه بدون قصد حتى كادت ان تسقط على الارض لكن صحابها جيمين نحوه بسرعه لتقع في حضنه لي يحيطها بذراعه لكي يحميها من تدافع الناس حولهم ليسقط قناعها الذي تضعه على وجهها منها ليمسك به جيمين قبل يسقط في الارض وفي ذلك
الوقت قام نامجون بي اطلاق النار مرتيني على والد ليزا يسقط في الارض وهو يتالم والدماء تسير من جسده ليتقدم منه والد جيمين وينزل الى مستواه وهو ينظر اليه وقال لماذا خدعتني لقد كنت اظهر بك كثيرا والان اخبرني اين تلك المعلومات التي سرقتها يضحك والدي ليزا عليه وقال اتظن بانني ساعطيها لك بي هذه السهوله اعلم بانني حتى لو مت الان فانا واثق لانك ياتي يوم و وتخسري فيك كل شيء ولم تعثر على تلك المعلومات حتى لو قتلن ليا غضب ولد جيمين وقال حتى لم تعطيني تلك المعلومات وسوف اجدها حتى لو كانت تحت الارض لياقه و يغادر المكان وتركه هناك مرميين على الارض ودماء تسير من جسده
وفي مكان اخر كانت ليزا لا تزال بين احضان جيمين وبعد دقائق توقف الناس عن التدافع لتبتعد ليزا عنه بسرعه وهي تشعر بخجل وفي تلك اللحظه نظرا الى بعضهما لي اتنعكس اضواء المرقعات عليهم ينظر اليها جيمين الى وجهه لي يتجمد في مكانه ولم يقدر على قول اي شيء من شده صدمته وما هي الا دقائق حتى ابتعدت عنه كثيرا وهي تمشي وسط الناس
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
جيمين توقفي لتختفي بين الناس وهي تبحث عن ابيها بقلق وخوف ولا تستطيع ان ترى جيدا بسبب اضواء المرقعات التي تملا المكان وبين ما هي تمشي بين الناس قام شخص بسحبها بقوه وابعادها من المكان لترتعب ليزا كثيرا وتحاول ابعاده عنها لتسمع صوته ويقول لها لا تخافي فانا لن اديك وهو يقفل لها فمها بيده تنظر الى عيون يقول اهدى ارجوك الرجل و يبعد يده عنها فمه وفي ذلك اللحظه اشتعلت جميع الاضواء لا تضيء المكان باكمله وهي تنظر الى ذلك الرجل الغريب ليقول لها لقد ارسلني والدك لحمايتك والان هيا بنا نخرج من هذا المكان قال له ليزا انا لن اغادر هذا المكان بدون ابي وما هي لا دقائق حتى سمعت صوت فتاه تصرخ لينظر اليها الجميع الحاضرين