كان ليزا لا تزال نائمه في المشفى وكان جيمين يتفقد حالتها كل مره فاستمر بالنظر اليها كل دقيقه وهو كان برقيه هي نائمه وهو يحدث نفسه طالما انا على قيد الحياه لم اسمح لاحد ان يؤذيك وسابقى معك دائما بابتسامه
وفي ذلك الوقت كانت ليزا تحلم وتتذم بكلمات غريبه ابي لا تتركني ارجوك ابقى معي و كل ما اقتربت من هو كان يبتعد عنها كثيرا وهي تركض خلفه ابي انتظرني ارجوك ليختفي في الظلام ولم تعد تستطيع ان تراه ابي اين انت وما هي الا دقائق حتى ارتطمت بشيء صلبه مرميين على الارض فتحسست
وجهه وذراعيه ما هذه الماده اللزجه وهي تنطر لي يده وبعد لحظات يبتعد الظلام عن المكان لتنظر الى يديها المليئه بالدماء والى جثتي والدها والى ذلك القاتل الذي يقترب منها ببطء لكنها لم تستطع التحرك وكان تشعر لان جسمها تحول الى حجر ولم تستطع تحرك حتى وقف امامه يسحبها من شعرها بقوه ليزا بصراخ اتركني اتركني وهو يمسك بها من الخلف ليخرج سكين ويقوم بطعنها في رقبتها فبدا الدماء تنسب على الارض بغزاره
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
استيقظ الفجاه بشكل صدم الذي يقف امامه بصوت عالي اثناء الهوزها من فجاه وكانها كانت تحاول فقط الهروب من ذلك الكابوس المرعب واخيرا استطعت الهروب منه لقد كورت نفسها بسرعه على ذلك السرير غطت وجهها بكثفيها مما جعل ذلك جيمين يقترب بخطوات حذره حتى وصل اليه وما انت لامس كتفها حتى انتفضت فاستارت نحوه
كفه بسرعه ثم صوبت نظرها عليه بنظرات بملامح تملاها الرعب والخوف جيمين هل انت بخير ما كميه الرعب التي رايتها هناك وهو سرعان ما استغرت عيونهم ببعضهما راحت تقفز محتضنته فجاه حتى بدات بالنحيب بشكل مسموع وهي تشد بعناق حول عناقه تسمر جيمين في مكانه و مصدوم من سرعه جريان ما حصل فاستوعبه اخيرا ما حصل لا يحيطها بداراع حول خصرها وذراعه الاخرى تمسح
على راسها اندهش هو برؤيتي ملامحها التي اعتلاها الخوف وعيونها مليئه بالدموع و
واذنيها المحمرتن لا تخافي انهم مجرد كابوس وبدا وكانه يحاول مواساه طفله صغيره وهو يمسح على شعرها محاوله التخفيف عن مدى رعبه من ما راته في ذلك الكابوس لكن ليزا