تفقد نامجون ساعة يده .... فنظر اليه تاهيونغ وقال له الى متى سوف ننتظر اكثر لقد حل علينا الليل ونحن لازلنا هنا فقد اصبحت الساعه 9:10.. نامجون لماذا انت مستعجل لهذه الدرجه ولن ينضي على ما جئت الى هنا الا الساعه تنهدت تاهيونغ بتعب انا اعرف لكنني اريد ان اذهب الى المهمه بسرعه لكي استمتع بوقت....... نامجون... لا تقلق فلقد تتبقى الان نصف ساعه و سوف نقوم بي المهمه وفي
مكان اخر كانت ليزا ويومي يتحدثان على الكثير من الاشياء فتحدث.... يومي وتقول ليزا ترى ما قصه ذلك الطبيب الوسيم الذي يدعى جيمين
ليزا.... ما الذي تقصدينه...... يومي لآلا شيء فقد كان ينظر اليك بنظارات غريبه جعلت مني اشك واعتقدو بانه و بداء يعجب بك ويكن لك بعد المشاعر
وكانت ليزا تستمع كلامه هي كانت تمسك كاس العصير وتشربه منه وعندما سمعت كلامها شهقت بقوه بسبب العصير.. وبدات بالسعال بقوه .... يومي هل انت بخير.......ليزا نعم انا بخير لكن
مهذه الترهات التي تقولينها انه مجرد طبيب فهذا امر طبيعي ان ينظر الى مرضاه هكذا لا ليزا. وهي تتحدث...... مع يومي تكوني سخيفه لهذه الدرجه يومي كفي عن الكذب علي فانا اعرفك جيدا فقط اخبريني مالدي دار بينكما انت وجيمين قبل ان اتي الى هنا بفضول
ليزا...... اذا هو يدعى جيمين وهي تتكرك كل ماحصل بينهما وتتذكر ذلك الوجه الذي كان قريبا منه لدرجه كثيرا فشعرت الخجل من تصرفه فهذه اول مره يقترب منها رجل لهذه الدرجه وعادت الى الواقع فحاوله ان تخرجه يومي من الموضوع فتحدث ليزا..... ليومي وقالت لها يومي اليس لديك اليوم عمل يومي لقد طلبت من ذلك المدير ان يعطيني ازاله ليوم واحد لكي استطيع البقاء معك بتسامه لكن اتحاولين اخراج من الموضوع ليزا لا لا لا انا
لااقصد ذلك قلت لك بانني لن يحصل بين اي شيء وما هي الا دقائق حتى سمع صوت انفجار قوي جدا جعل من المستشفى يهتز بالكامل فانطفات جميع الاضواء التي في المشفى فصرخة ويومي و ليزا بصوت عالي وهما يعانقان بعضهم ليزا بخوف يا الهي
ما هذا هل هناك انفجار.... يومي سوف اذهب لتفقد الامر و قبل ان تبتعد يومي عنه امسكت... ليزا بيده لا توقفها
وفي مكان اخر بعدما قام نامجون بالضغط على الزر وبعد انفجار المكان و
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
