الفصل الثامن والعشرون

190 9 0
                                    

مرور 9 دقائق لينتهي  جيمين من الحمام وعندما انتهى خرج من الحمام وهو يرتدي منشفه يلفها على خصره
ليتجهه نحو الخزنه واخذ منها ملابس وارتداها وعندما انتهى متغير ملابسه سمع صوت طرق باب الغربه يقول له جيمين.... ادخل قالها ببروده يدخل الى الغرفه شاهيون يجده جالسا في غرفته حزين  ومحطم القلب

فاقترب من هو شاهيون....... وقال...... له هل انت بخير جيمين....... لا انا لست بخير انا اشعر بان قلبي يالمني وانا خائف من انت تعرفة ليزا الحقيقه ماذا لو عرفت بان والدي هو سبب في قتل والده حينه سوف

تكرهني وقال له بحزين   فقام شاهيون بي معاناتها فبدا جيمين ببكاء   على كتفي شاهيون   جيمين....... ان انا لا اعرف ماذا ساقول لها عندما تستيقظ و انا خائف من ان تكرهني ان عرفت و قالها لا اعرف  ماذا ساقول لها عندما   تستيقظ من النوم  قالها بحزن

فقال شاهيون... له....... اذا يجب عليك ان لا تخبرها باي شيء ليت ما تتحسن حالتها وتكون في حال افضل وحتى انعلمك بالحقيقه فانا لا اعتقد بانها ستكرهك لانك انت من انقذتها ....... فنظر جيمين...... حقا شاهيون.. نعم انا واثق

فالتفته شاهيون لكي يغادر غرفته قبل ان  يغادره انتفد لنظر اليه شاهيون....... وقال له يجب عليك ان ترتاحه فانت متعرفه انت متعب ولا تقلق بشانها كثيرا فانا واثق بأنه مع مروري الوقت سته تعود عليك جيمين....... شاهيون شكرا لك على كل شيء.فقال.... شاهيون...... لا شكرني فانت في نهايه المطاف

تكون
زوجه اختي المتوفيه بحزن وخرج من الغرفه

بعدها رمى جيمين نفسها على السرير الى لينظر الى السقف للحظات ثم اغمض عيونها وهو ما زال يتذكر وجهه ليزا الخائف وفاتحه عيونه ليجلس على حافه السرير بعدها خرج من

الغرفه واجهة نحو غرفه ليزا ليدخل الى غرفتها وجلس على الكرسي الذي بجانب السرير واقترب  منها. ثم نظر الى وجهها  خرج منديلا ليبدا بمسحي العرق الذي على جبهتها   لبعد ذلك الشعر عن وجهها وعندما انتهى
ابتعد عنها يجلس على الكرسي وباقي ينظر الى وجه النائم وهو يمسك بيدها الى ان غطت في النوم بدون ان يشعر بنفسها

وفي اليوم الثالثة

كانت ليزا لا تزال نائمه في تلك الغرفه وكان جيمين بجانبها طوال الليل ولم يتركها ولو اللحظه واحده وما هي الا لحظات حتى بدات ليزا بالاستيقاظ لتضغط على يدي جيمين بقوه وتنادي باسمه جيمين بخوف
فشعر جيمين بيديها التي تضغط على يده

افستيقظ جيمين لينظر اليها وهي ما زالت تنادي باسمه بحرن فقال..... جيمين..... لا تخافي انا هنا بجانبك فتحت ليزا عيونها وهي مرتعبه فتنهضر بسرعة  لتشعر بالالم شديد فسالتك  فقال لها جيمين..... بخوف..... لا تخافي انا هنا بجانبك ولم يؤذيك اي شيء

    اخرجني من  جحيم 🔞حيث تعيش القصص. اكتشف الآن