الفصل السادسه عشر

328 10 0
                                    

وما هي الا دقائق حتى اشتعلت جميع الاضواء لتنير المكان وفي ذلك الوقت كانت ليزا تحدق في ذلك الرجل  ليقول  لها هيا بناء  لنغادر المكان بسرعه   وهو يمسك بيده  ليزا وهي تسحب يذهب بقوه وقال اتركني فانا لن اغادر من دون والدي وهي تبعد يدها عنه بقوه

وما هي الا لحظات حتى سمع جميع الحاضرين صوت فتاه تصرخ يلتفت اليها جميع الحاضرين يا الهي ما الذي يحصل وهم يتوجهون الى مصدر

الصوت ليوجد زفه لرجل مرميه على الارض والدماء تسير منه فتقدمت ليزا بسرعه الى ذلك المكان الذي يجتمع فيه جميع الناس وهي تحاول ان تمر بينهم

لتصل الى تلك المكان فن فانصدمت  برؤيتي والده.... والدها مرميين على الارض والدماء تسيل من جسد   وهي تتقدم اليه بسرعه ابي ابي تماسك ارجوك لتصرخ

وتبكي وهي تحاول ايقاف النزيف ليتقبل منها ذلك الحال ليتصل  بالاسعاف  فتجمع جميع  الناس حولهم  ليزا وهي تصرخ ارجوكم اتصل بالاسعاف ببكاء
وفي تلك اللحظه تقدم جيمين  اليهم بسرعه ليمشي  بين الناس
فاوقفه  الحارس وقال هيا جميعا تراجع الى الخلق

فوقف جيمين امامه الحارس.... وقال ارجوك دعني اعبر فانا طبيب الحارس حقا جيمين نعم ليتركه يمر فتقدم جيمين اليها بسرعه

ليجدها تصرخ وتبكي و تحاول ايقاف النزيف لكنها لا تعرف كيف توقف تك الدماء. ليقترب منها بسرعه  ويوقفها بي انساكي يمسك بيدها  وقال ارجوكي تنحي جانبا لتنظر اليه فضربت  يده بقوه  وقال اياك والاقتراب منه
بالبكاء  جيمين ارجوك اهدائي فانا

طبيب و لينظر الى الحارس الذي يقف خلفها   وقال  هل اتصلت بالاسعافا الحارس.... نعم وهم في الطريق الى هنا وهو يقترب الى والدها مره اخرى ليزا.... ارجوك افعل شيئا انقاذ وهو  يتفقد نبضه ليعرف ما ان كان على قيد الحياه جيمين... وقال ان نبضات قلب ضعيفه جدا ليزا..... بخوف ماذا ارجوك افعل شيئا وهي

لتمسك بربطة عنقه ارجوك انقذه ابي ببكاء لكنه  لم يستطع ان يقول لها اي شيء ليقترب منها ذلك الحارس و يبعدها عن وقال سيدتي ارجوك اهدائي وفي تلك الوقت تقدم الحارس الاخر   اليهم ..... وقال ستصل سياره الاسعاف  قريبا وفي ذلك الوقت

  كان جيمين يحاول ايقاف الدماء التي تنزف بغزاره  ليقول لهم يحتاج الى اجراء   عمليه في اسرع وقت فهذا الرجل  مصاب بطلقتين رصاص

وبعد دقائق وصلت سياره  الى المكان لينقلوه اليها بسرعه  لتصعد ليزا  و جيمين
الى سياره الاسعاف اما بالنسبه الحارسين الذين  معها  فقد قاموا بسعودي لي سياره اخرى لكي يتبعها من الخلف
وكانت ليزا تمسك بيدي ابيها وهي تبكي طول الطريق

    اخرجني من  جحيم 🔞حيث تعيش القصص. اكتشف الآن