وبعد اسبوعان انتهى جنازه الطفل ناسي و تغير كل شيء بين جيمين وزوجته ولم تعد علاقتهما كام كانت في اصعبق وفي احد الايام كان
جيمين يجلص في حديقه المنزل الجميل يستنشق الهواء ويحاول ان يخفف عنه كل الهموم والحزن التي مرا بيها في الشهر الصبق
وما هي الا لحظات حتى رن الهاتف فنظر جيمين الى الهاتف ليعرف من المتصل فتغيرت ملامح وجهها عندم نظر الي الهاتف ولم يريد ان يرد عليها
على فهو يعرف انه والده، ضل الهاتف يرن ويرن حتى رد عليه جيمين عليه ....ليقوم..... بوضع الهاتف على أذنه يرد والده وقال..... مرحبا جيمين كيف حالك يا ابني .، جيمين...... انا بخير ليقول والده....
امازلت تصر على عملك بطبيب الم تفكر بعد في العود الي عملك أسبق معي فقال....،لها... جيمين ..... أبي أنت تعرف باي أحب عملي ولن اغير قراري مهما حصل وفقال الوالد.....
ارجو ان تفكر جيدن قبل اتتكلم واجب ان
تغير رايك هذا فانا في امس الحاجة إليك فانت ابني الوحيد الذي يحق له ان يرثني وعندما تغير قرارك ستجدني في انتظرك و فإن بامكاني اعطائك ما تريد و ساجعل منك مديره لاكبر شركه عندي
ويمكن ان اجعل مكاني قائد لي زعيما للمافيا ا خاصتي فانت مقدر لك
انا تعيش في هذه الحياة كابني اكبر زعيم مافيا في البلاد وعندما انهى كلام .. ليرد جيمين على كلمه وقال...لها.. لابي
لن اتراجع عن كلمتي ابدا وساضل اعمل لمساعده الناس ومهما فعلت، لن اغير قراري أبي ارجوك توقف عن هذه الاعمال الغير القنوني فانا لا اريد ان اخسرك كما خسرت امي.قاله....بحزن ارجوك، توقف.فسكت والده قليلان ليرد عليه الأب وقال،..... لها
ساعطيك اخر فرصه لا تقرر ماذا ستفعل قبل فوات الاوان وإن وفاة ساجعل حياتك جحيما اتفهم لغلق والده الخط بوجهه، وباقيه جيمين يحدق في الهاتف بالتعب وحزن
وفي مكان اخر
كانت هناك فتاة بسيطة دادو بشره سمراء وتملك جمالا عاديا تعيش في قريه صغيره في امريكا الجنوبيه وفي احد الايام كانت تلك الفتاه نائمه في غرفتها الصغيره حتى
انرت اشعه الشمس الدافئه ارجاء غرفتها. فستيقظ
تلك الفتاة السمراء
على صوت والدها يناديها وقال...لها..ولد..، ليزا هاي استيقظ ايتها الكسوله فقالت....لها.. ليزا...بي ملل.وتدمر.... نعم ابي لقد سمعت لا داعي للصراخ فنهضت وبعدلحد شعر بالم خفيف في راسها
لتحمل الالمه واتجهت مباشره نحو الحمام وبعدما 5 دقيقة انتهت من الستحمام و خرجت من غرفتها متجهه نحو المطبخ لتجد والدها وهو يعد الإفطار يلاحظها ويقول.....لها
صغيرتي اسرع سوف تتاخرين
على العمل فاتسمت ليزا لتقترب من والدها وقبلة حبيتها وسكرت على أطعم لتجلس في مقعد ها ليجلس والدها على الكرسي مترائس الطاوله وقال.... له.ولده....، عزيزتي.ليزا ما رايك ان اصلك
لعملك ليزا....، لا لا ابي يمكنني الذهاب وحدي ولده.....، او حسنا كما تريد آذان متى سينتهي دوامك عملك وتعوين الى المنزل فقالت....لها....ليزا... اظني ساتاخر قليلا في العمل فلدي كتيره من العمل اليوم الاب.... حسنا...
كوني حاضره في طريقتي للعوده الي المنزل ليزا......، حسنا ابي لا تقلق عليك فانا لم اعد طفل ابتسم،
فامسك والدها
بيدها بلطف قبلها لي ينطر في وجهها وقاله...ولده.... صغيرة لما وجهك صاحب كثيرا ماذا هناك ليزا...... لا لا تقلق انا حقان
لا اعلم أبي فقد اصبحت اتعب كثيرا مؤخرا ولا اعلم لماذا
فقال...لها. والدها... صغيرتي لماذا لا تجربي ان تذهب الى المستشفى لتقول.،ليزا.... له لقد ذهبت بالفعل وقالوا لي انه مجرد ارهاق فقط ببتسامه على وجهها
ولده.....عزيزتي علي لأن لا تجهد نفسي كثيرن وتهتمي بي صحتك كثيرا ولان عليك ان تاخذي اجازه ليلا...، سافكر في المرة سكر ابي
الأب ... حسنا، حبيبي
بالمناسبه اليوم سياتي شخص مهما فقال.. ليزا .... ومن هذا الشخص ها هو يعمل معك بي فصل وحماس
لاب.....، نعم يعمل معي
ليرا...... ابي هل... يمكنني سؤالك عن شيء
الأب..... نعم
تفضلي ليزا.....، لماذا لا تخبرني بي نوع عملك.
فقال... ولديه....انا، ليظهر عليه علامات التوتر، والقلق ليحاول تجاهلها واخراجها من الموضوع يقول...الأب.. لها.....عزيزتي ليزا. لقد تاخرت على العمل كثيرن
فقال ليزا...... معك حق ساذهب لعمل لتقف متجهه نحو الباب وقفت قليلان لنظر اليه ولاده وقالت....له....الأب عندما اعود من العمل ستخبروني عن عملك بتسم صحيح ليومنا لها ولدها وبعدها خرج من المنزل متجهه نحو عملها وهي تمشي في الطريق
وتفكر في نوع العمل الذي الايدي يعمله ولد و لمد يخفيه عنها والدها نوع عمله بتغيب.؟؟؟
يتبع
