صل شاهيون الى منزل جيمين ليجده يخرج من منزله مسرعا الى سيارته ليغادر شاهيون........ قائلا جيمين الى اين انت ذاهب ساله جيمين...... ساذهب الى للقاء نامجون شاهيون........ وهل ستذهب وحدك هل انت مجنون سوف يقتلك قالها بقلق جيمين آذان ماذا
سافعل فقد
طلب مني ان اتي وحدي لكن لا تقلق لدي خطه بالفعل شاهيون......... وما هي هذه الخطه جيمين......
لقد ارسلت لك العنوان بالفعل لذا اريدك ان تتبعني لذلك المكان و
انتظرني في مكان قريب مع رجال ثم صعد الى السياره وبدات باقياده اتجاه العنوان الذي ارسله له نامجون وبدون اي حارس فهو لم يكن خائفه ابدن فقد كان كل تفكيره هو ان ينقذ ليزا من قبضتها ويلقن ذلك الشخص المدعو
نامجون درسا لن ينساه لتجرائه على تعدي على ممتلكاته
وفي مكان اخر كان تهيونغ في زنزانه ليزا وهو ينتظر اتصال من نامجون لكي ياخذ ليزا الى ذلك المصنع القديم وفي تلك اللحظه كان ليزا تقطع الجبال
التي تربطها بدون ان
ينتبه عليها تهيونغ
فقد كان شارد الذهني ويفكر في كيف استطاعت الشرطه ان تقبض على الزعيم بهذه السهوله ومن الذي ارسل تلك المعلومات الى الشرطه ليتذكر تلك المعلومات التي كانت بحوزتي ليزا وقال انها هي الوحيده التي يمكنها نشرها تلك المعلومات لتقدم نحو ليزا وقام بسد شعرها الى الاعلى فتصرخ
ليزا بتالم وقالت..... ابتعد عني ماذا اصابك
تهيونغ....... هل انت من نشر تلك المعلومات الى الشرطه قال هذا بحده وغضب وهو يمسك بشعرها بقوه تهيونغ....... هيا تكلمي عندها تفاجات ليزا من كلامه وقالت.... في نفسها اذا لقد فعلها جيمين لكن ماذا عن هو ولما فعلها. بتفاجئ
فقام
تهيونغ بصفعها بقوه على وجهها وقال اذا كشف امري فعلا جيد لانني لن ارحمك ابدا وهو يصرخ في وجهها لو كنت مكان نامجون لكنت قد قتلتك مات زمن وما هي الا لحظات حتى قاطعه صوت راني الهاتف تهيونغ ليترك شعرها ويتراجع الى الخلف ليرد على المتصل نعم نامجون......... ما الذي تنتظره هيا
احضر الفتاه معك
بسرعه فانا انتظرك في المعمل القديم لذا يجب عليك ان تحضيرها الى هنا قبل ان يصل جيمين الى هنا فقد يصل الى هنا في اي لحظه تهيونغ........... حسنا انا قادم ليقفل الخط ثم بدا تهيونغ بالتقدم نحوها ليزا وعندما تقدم اليها امسك بفكها
وقال..... لها...... حسنا اميرتي دعينا نذهب فنامجون في انتظارنا فان انتبهت ليزا على سلاحي الذي يمسك به تهيونغ في يده لفكر في خطه جيده لتهرب ليزا......... يا لك من غبي قالتها بسخريه وما هي الا لحظات حتى قامت ليزا بفكي الحبل ثم اخذت تلك السكين وطعنت بها
تهيونغ في يده ليرمي سلاحه من يده ويتراجع الى الخلف وهو يتالم ويصرخ ثم حملت ليزا سياحه تهيونغ بسرعه من الارض ورفعت السلاح في وجهه ليتفاجئ
تهيونغ من فعلتها ثم انتزع سكينه من يده ورماها بعيدا ثم قال..... لها وهو يتالم.......
