تجاهلوا الأخطاء الإملائية ~✼--------✼--------✼--------✼-------✼-------✼----✼
⋆┈┈。 ゚ ❃ ུ ۪ ❀ ུ ۪ ❁ ུ ۪ ❃ ུ ۪ ❀ ུ ۪ ゚ 。┈┈⋆
إن أردت مساعدة عائلة شيبا فأول ما علي فعله هو إنقاذ والدتهم فهي التي تحافظ على علاقة تلك الأسرة و تحميها من الإنهيار .. أذكر أنها كانت مصابة بمرض السرطان ، تجاهلت تعبها و ارهاقها و استمرت بالعمل و لم تعلم بطبيعة مرضها الا في وقت متأخر جدا و لهذا لم تكن قادرة على النجاة مما جعلها تندم بشدة على تجاهلها لألمها و فضلت امضاء آخر أيام حياتها في منزلها مع أبنائها و زوجها بدل الإستمرار في أخذ العلاج من المشفى فالسرطان يمكن أن يسلب كل قدراتها البدنية و يمنعها من الحركة و لكنه لا يستطيع أن يلمس عقلها ، لا يستطيع أن يلمس قلبها ، و لا يستطيع لمس مشاعرها و روحها ، لكن إن ذهبت للمستشفى و أجرت فحصا شاملا فأنا متأكدة أنها ستعلم بشأن هذا المرض مبكرا و سيكون علاجه ممكناً و لن تضطر للموت .. لكن المشكلة هي كيفية أخذها للمستشفى لا يمكنني التحدث معها فجأة و إجبارها على الذهاب و لا يمكنني أيضا اخبارها أنها مريضة بالسرطان و سوف تموت سأبدو مثل المجنونة علي ايجاد حل ما لهذه المشكلة ...فكرت طويلا و أعتقد أن أفضل حل هو ضربها بالمضرب الخشبي على رأسها و افقادها الوعي ثم أخذها معي إلى المشفى ، قد يبدو هذا الحل قاسياً و جنوني و لكن من قال إني غير مجنونة 😏
يبدو أني تأثرت بعائلة سانو فهي دائمة الحديث عن العصابات و التهديد و الضرب و انتهى الأمر بأن أصبح مثلهم .. عند التفكير جيدا يوجد حل آخر فبإمكاني التقرب منها و جعلها صديقة لي و من ثم خلق فرصة ما لأجعلها تزور المشفى و لكني سأستغرق وقتا طويلا لكسب ثقتها و جعلها مقربة مني ، و ليس لدي وقت لتضييعه لهذا سألجأ للحل الأول فهو الخيار الأسرع ...إنها الآن الثامنة مساءًا ، إنه وقت عودتها للمنزل ..هل تتسائلون عن سبب معرفتي لتوقيت عملها ؟
بالطبع هذا لأني أمتلك جواسيس و معارف في كل مكان بسبب طبيعة عملي لذا لم تكن معرفة هذا بالأمر الصعب .. ارتديت ملابس سوداء و تأكدت من تغطية رأسي بقبعة القميص حتى لا يتم التعرف على ملامح وجهي :
أنت تقرأ
هل يمكن تغيير القدر ؟ 『Tokyo Revengers』
Acciónموري هي محتالة مشهورة تبلغ 28 من العمر ، ماتت في هذه السن الصغيرة في حادث سير .. أو هذا ما كانت تظنه فلقد تم تجسيدها في المانجا المفضلة لديها " طوكيو ريفينجرز " هذا مستحيل ... ك..ك..كلاااااااا ان هذا غير ممكن !! كيف انتهى بي الأمر بأن أكون أم ماي...