«بسم الله الرحمن الرحيم»
رواية|حورية قلبي|
بقلمي |كريمة جمال الدين|
بارت 16
في الصعيد)
إسلام: عايز اقولك ع حاجه ضرورية يا محمد
محمد: قول
إسلام: لاء مش هينفع هنا تعالي ورايا
ثم ذهب إسلام إلي غرفتة واغلقها جيدا وفتح الحاسوب الخاص بة وشغل فيديوا وصدم محمد كثيرا عندما شاهد الفيديوا
فرأي ايمان شقيقتة تـ*ـتل شاهي بأبـ،ـشع الطرق
محمد بصدمة: مش معقول اللي انا شايفة
إسلام: انا كنت براقبها واتصدمت جدا
وعرفت كمان انها مش هتخلي حد فينا عايش
نظر محمد إلية بصدمة
قام محمد بعصبية: وعهد الله م هرحمها
إسلام: اهدي يا صاحبي وتعالي وهقولك نعمل اي بالظبط
كان سيتحدث لولا ان رن هاتفههه برقم جاسر فـ رد علي الهاتف
إسلام: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جاسر: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته الحقني يا اسلام احنا عملنا حادثة علي طريق**** والناس ساعدتنا وودتنا مستشفي *****
إسلام بصدمة: ايييههه انا جاي حالا
محمد: مالك يا ابني حصل اي بس
إسلام: تميم عمل حادثة والناس ودوة مستشفي*****
محمد: لا حول ولاقوة إلابالله تعاللا بسرعة يلا ثم ركبوا السيارة وذهبوا سريعا إلي المشفي
في المستشفي
خرج الطبيب من الغرفة ركض إلية جاسر سريعا قائلا: تميم وميرنا عاملين اي طمني يا دكتور
الطبيب: اهدي يا استاذ جاسر الانسة والاستاذ بخير متقلقش
جاسر: ممكن ادخل ليهم
الطبيب: هننقلهم الاول اوضة عادية اول اما يفوقوا بعدها ابقا ادخل واطمن عليهم
عن إذنك
ثم رحل الطبيب
وجلس جاسر في الممر ينتظر خروج صديقة م غرفة العناية بعد قليل اتي الية كلا من محمد وأسلام وهم يركضون إلية
إسلام: جاسر ايييههه اللي حصل
جاسر: قص علية كل ما حدث
فكر إسلام وجأء بعقلة انها إيمان ثم صمت
محمد: المهم هما عاملين ايه دلوقتي
جاسر: الحمدلله اول اما يفوقوا هندخل نطمن عليهم
متقلقوش
إياد: هوا بابي عامل اي يا عمو
جاسر: متقلقيش يا حبيبي بابا بخير
ريتاج: اهدي يا إيدو تنت ميلنا وعمر تميم حلوين تعالي نقعد في علبية عمو إسيام بلاة
جاسر: نعم يختي تقعدو فين واي ايدو دي يختي انتوا تفضلوا هنا زي الجزم متتحركوش من مكانكم وانت تبعد عن بنتي ياض
أنت تقرأ
حُوريةَ قَلبي (قيد التعديل اللغوي)
Художественная прозаإِبتعدو عن البكاء، فالبكاء ليسَ جميل، نريد أن ندخل الفرحَ والسرورَ علىٰ قلوبنا، نقوم بإبعاد الحزن عن قلوبِنا، وعند ما نحزن نحزن علىٰ من يَستحق أن نحزن من أجله، نحزن علىٰ من يحبنا ويتمنىٰ الخيرَ لنا، ليس الشخصَ الذي يرغب في إيذاءنا، متمننٍ الشرَ...
