13 ڤوت و23 كومنت حلقة جديدة
••••••حست بالكساد خشت دار دانية وهي تشوف في واحد من كتاباتها على خشت دانيه يلي كيف وصلت للحوش من الخدمة
دانية بصدمه لكن مابينتش: أساور شن اديري هني
أساور: كسدت وعيت من التليفون قلت ناخد كتاب منك نقراء
دانية قدمت خدت منها الكتاب : اممم هذا صعب عليك ..." طلعتلها كتاب تاني " ... هذا احلا وأبسط 💕
أساور باست اختها: تمام صحيتي يا أختي العزيزة
تنهدت وهي تفتح في الكتاب وهي تشبح للورقه يلي كاتبه فيها مشاعرها على محمد💔
••••••••••••
طلع من بلكونة داره يشوف فيها تلعب اي تلعب بالحبل هي مودوه من الكساد
ريفان : مش عارفه حاسه ان عمر متغير معاي
موده وهي تنقز على الحبل : بالك حس انك كبرتي وبدي متخوش يقرب منك
ريفان : زعما
موده : نحسه هكي زي ما معتصم ودانيه لما كبرت بدي معاش يقرب منها
ريفان : استحشته باهي حاسه روحي معاش نقدر نحكيله مشاعري زي قبل
موده سيبت الحبل ومشت قعمزت جنبها وهي داهشه وتحاول تسيطر على نفسها: اسمعيني اني عارفه ان مشاعرك هي مسيطره من هاذي الناحيه وعارفه انك قاعده تحبيه وعمرك ماشفتيه على ان اخ ليك عبى قوبتك .... بس حاولي تسيطري على نفسك تمام انت تبيني هلبا لما تكوني قريبه منه
ريفان: اني بديت خايفه ان جدي يزوجني بسيف زي مهاب وأساور
موده : ماتقوليش هكي ريفان انتِ قعمزي وادعي وربي مايكتبلكش نصيبك الا يلي يستاهلك ... هي اني بنمشي للحوش قبل ماتناديني ماما
ريفان: ماشي باي تعالي بعتالي باش تقريني رياضيات مش عارفه اني وياك علاش مش في نفس العمر
موده ضحكت وهي تلبس وشاحها: انتِ عطلتي شن انديرلك
ريفان ضحكت : وااااو 🤣
موده ابتسمت ومشت لحوشهم تجري وهي شاده دمعتها بسيف فتحت باب حوشهم وركبت لدارها قعمزت على سريرها وهي تبكي اخر حاجة توقعتها ان تطلع ريفان تحب عمر يلي هي تحبه بشكل مش طبيعي كانت داسه حبها في قلبها كانت خايفه تقول تعترف لحد وتطلع توصل لإخوتها كانت موده مش قريبه من ولاد عمها زي الباقي كانت موده مثال على البنت المثاليه من جميع النواحي في قرايتها في رضاها لأمها وبوها في كل شي. كان هذا الشي الوحيد يلي كانت تحس في روحها تهورت على خاطره💔
مودة: ياارب خليني ننسه حبه من قلبي خليني نرتاح واختارلي انت ياربي خفف عليا الألم يلي نحس بيه
أنت تقرأ
القرار ليس بيدي
Romanceفي عيلة ما في حد كبيرها الا جدها المسيطر ويلي يحب يتحكم في كل بمزاجه قدر يسيطر على صغاره ويربيهم ويتحكم في حياتهم زي ما يبي لكن هل حيقدر على أحفادة ....بين كل قصص حبهم ،حزنهم ،ألمهم هل حتقعد عائلة مصطفى متماسكه او حتتدمر