ارهقني عشق طفله

البارت الاول....

لقت استيقظت علي صوت المنبه المزعج كم انا اكرهوا تملمت علي سريري وشعري الاشقر المبعثر كم انهو جميل تذكرت انه وقت العمل...

توقفت عن سريري وتوجهت الي الحمام أخذت شاور سريع حته لا اتاخر علي الموعود لاني عرفت عن صاحب هذه الشركه انه راجل لا يحب التاخير والالتزم بالمواعيد وانا احتاج هذه الوظيفه وبشده

ثم توجهت الي خزانتي واختارت ملابسي ثم ارتديتها وكانت عباره عن بنطال اسود يبرز انوثتي وبشده وبلوزه بيضاء بها بعض الزهور اللطيفه..

ورتبت شعري بذيل حصان للاسفل وخصلتان تحاصر وجهي وضعت بعض من مستحضرات التجميل البسيطه التي ذادت علي جمالي ...

ثم ووضعت من عطري المفضل كم انا احبه واتجهت الي الخارج حته القي التحيه علي صديقتي جوري

كرولين: صباح الخير جوري..

جوري: صباح الخير صغيرتي... حضرت الافطار اجلسي لنتناول الافطار معا

كرولين: لا جوري سأتأخر علي الموعد سأكل عندما اعود مع السلامه عزيزتي

ثم اتجهت الي الخارج ان الشركه لا تبعد عن المنزل بل كثير فضلت المشي ونا اخد الجانب الاخر من الطريق...

كانت هناك سياره تسير بسرعه قياسيه كنت سأصتدم بها قفلت عيني وبشده ونا اقول سأموت سأموت لم اكن اتوقع ان نهايتي بهذه السرعه

سمعت صوت ارتطام السياره ورأيت..

أما عند جوري ...بعد ما انتهت من الأفطار رتبت المنزل وكان منزل بسيط للغايه به غرفه صغير واوضه الضيوف والمطبخ والمرحاض ولكن كان مرتب ونظيف ارتدت ملابسها وكانت عباره عن بنطال اسود وبلوزه تظهر بطنها وكمام رفيعه كانت تظهر كم انها جميله ورتبت شعرها كان منسدل ع ظهرها يظره كم أنه ناعم مثل الحرير وضعت من عطرها المفضل وذهبت الي كليتها

كانت الأنظار عليها وبشده من كثره جمالها ولكن هيه لا تأبه أحد أكملت طريقا ولكن هناك مجموع شباب تيعق طريقها ولكن اتا شخص ولكنهم ضربا وهو نور صديقا هيا و كارولين سلمت عليه واحتضنته بشده تعتبره اخ لها ولكن هو ليس كذالك..

اكملو طريقهم اللي السيكشن وانتهو من محاضرتهم وعرض عليها توصيلها الي المنزل وهيه بل الطبع وافقت وذهبت معه وودعها...

كارولين..
رأيت رجل ينزل من السياره لن انكر انه كان وسيم وبشده ولكن استيقظت علي صوته الحاد يقول هل نت غبيه كم نت حمقاء اي شخص يعبر الطريق وهو لا ينتبه ولكن لا استطيع السكوت حته الان ثم انفجرت به انت الغبي من يقود بهذه السرعه القياسيه يا رجل بعد انتهاء من ثرثرتي بصوت عالي كانت عيناه تشع...

غاضبا عروقه بارزه مسك كتفي وكان يؤلمني بشده وقال اني لم اكن متاخر لكنت قتلتك وترك كتفي بقوه كنت علي وشك الوقوع لكن تمسكت بنفسي وتركني وركب سيارته ورحل وانا واقفه مصدومه من كم الوقاحه ولكن تذكرت موعدي

فذهبت بسرعه بعد مده ليست بلقليل وصلت الي شركه لم انتظر شي لاني تاخرت صعدت الي المصعد وتوجهت الي السكرتيره ..

وكانت تنظر لي نظرت خبيثه تلبس ملابس فاضحه وتضع الكثير من مستحضرات التجميل ولكن اعطتها اوراقي ودخلت مكتب من المكاتب

السكرتيره: انسه كرولين تفضلي اللي المكتب

كرولين: اتجهت الي المكتب كان شاب في سن العشرينات كان ينظر في اوراقي ثم خرج من المكتب وتركني

عادت السكرتيره لي ولكن كانت تناديني الي مكتب اخر ...

كان اكثر فخامه من الذي قبل ثم جلست كان شاب ينفخ الدخان من النافذه خرجت السكرتيره والشاب الذي كنت معه منذ قليل وعندما التفت ألي كانت الصدمه؟!

...............................................................................

اي رأيكم في البارت؟ يارب يكون عجبكم لو عجبكم متنسوش تعملوا فوت وكومنت عشان تفرحوني😍

قولولي لو عاوزيني صور للبس وشخصيات وهما راحين اي مكان ..