البارت السابع....

1K 38 5
                                    

هل اشتقت اليكي صغيرتي.....؟

سمعت صوته وكانت نيران بداخلي وشجعت نفسي ورفعت وجهي ورأيت عيناه المليئه بالانتقام.....

مسكني من شعري وانا اضع يدي علي يده التي يمسك بها شعري حتي اخفف هذا الالم وضعني علي كرسي به اسلاك وربط قدمي الاثنان ويدي كذالك وكان يريني العذاب الالوان مثل ما يقولونه لم اشعر بجسمي.....

ماركوس: ان جسمك ضعيف صغيرتي لم يتحمل اله بعض من العب فقد لكن اوعدك اني لن ارحمك بعد ذالك صغيرتي....

تركني وخرج واغلق البابا بلمفتاح كنت احاول افلت نفسي من هذا الكرسي الغريب وشكله لا يبشر بلخير رأيت الات حاده وكنت احاول ان افك نفسي من الكرسي.....

وبلفعل نجحت في فك نفسي من هذا الكرسي اللعين ورأيت شباك صغير ولكن كان طويل كثير اخذت الكرسي ووقفت عليه وكان معي اله مثل الشاكوش وضليت اضرب علي سلك الذي يوجد في الشباك......

كنت لا اعرف ما في الخلف ولكن اريد ان اخرج من هذا الجحيم ولكن كانت الصدمه هنا عندما سمعت البابا يفتح وكان هو ماركوس....

جوري: لماذا تلفونك مغلق يا كرولين سأذهب الي هذه الشركه ولكن عندما اراكي لم اجعلك تذهبي هناك مجددا حتي ونا اعرف انكي تحتاجين هذا العمل ولكن لا لم تذهبي مجددا الي هناك......

ذهبت الي الشركه وكانت شديده الفخامه وانا داخله الي الشركه ولا اعلم سيوافقوا علي مقبلتي للمدير ام لا....

استدمت بشخص وكنت سأقع وهو لم يهتز مسكني من يدي واقفني واعتذرت منه الانني انا من مخطئه وكان بشوش جدا وقبل اعتذاري انتهزت الفرصه وسألته عن مدير الشركه وكانت الصدفه انه هو مدير الشركه....

سألته عن كرولين وانها عامله في هذه الشركه ولن تذهب الي البيت منذ ثلاث ايام ولكن هو لم يجيب كان ينظر بعيناي بتأمل غريب.....

ولكن فوقته ونا امسكه من يده واشدها حتي ينظر الي واخيرا نجحت واعدت كلامي له وقال لي انه لا يعرف شئ عنها ولكن بعيناه وكأنه يخبي شئ و ثم تركني.......

في قصر ماركوس وهو جالس في مكتبه نظر الي الهاتف بملل ومسك الهاتف وهو يتأفف من الملل....

الشخص الاخر: اهلا ماركوس...

ماركوس: ماذا تريد..

ماثيو: انها صديقه كرولين اتت للشركه وسألت عليها وقولت لها اني لا اعرف عنها شئ....

ماركوس: تخلص منها.....  لم يسمع الرد واغلق الخط بوجهه..

ماثيو: كأن شئ لا يريد فعل هذا وكان مستعجب لنفسه بشده انه ليست اول مرا يقتل...

حل المساء صعد اللي سيارته وذهب الي بيتها ومعه المسدس الخاص به....

دخل للمنزل وصعد الي باب الشقه الخاصه بها ثم ضرب البابا برجليه ورأها جالسه تشاهد الكرتون كم انها لطيفه لكن لم انسه لما انا اتيت الي هنا دخلت من البابا الذي لم يعد فيه بابا من الاساس الان تم تدميره من قبلي....

رفعت مسدسي بوجها وهيه تنظر الي نظره الصدمه من ما حصل منذ قليل وخوف من المسدس الذي مرفوع بوجهها وعينها اجت بعيناي لم اتحمل ان اقتل كل هذه البرأءه ولكن وضعت يدي عند رقبتها بحركه سريعه مني اغمي عليها حملتها علي ظهري ونزلت بها السياره واتجهت الي قصري.....

وبعد منذ مده ليست بلقيل وصلت الي القصر وصعدت الي غرفتي وضعتها علي السرير بكل هدوء حته لا تفوق وضليت بحانبها اتأملها.....

كرولين: وسمعت البابا يفتح وكان هو ماركوس ماذا تفعلين صغيرتي هل تحاولين الهروب ودخل الي هذه القبو بكل برود وكان قلبي سيخرج من اضلاعي من كثره القلق والخوف من ما ينتظرني بعد محاولتي للهروب....

وضع يده علي شعري وتوقعت ماذا سيفعل مسكني من شعري بكل قوته واخرجني من القبو ومن الممر ودخلنا الي القصر مجددا صعدنا الي الغرفه التي اتيت بها في اول يوم افلت شعري ووقعت علي السرير.....

وقال لي لعبتي بعداد عمرك صغيرتي؟!

•••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••

اي رأيكم في البارت؟ يارب يكون عجبكم لو عجبكم متنسوش الفوت والكومنت عشات تفرحوني😍

ارهقني عشق طفلهحيث تعيش القصص. اكتشف الآن