البارت السابع عشر..

472 19 3
                                    

اسفه جدا علي التأخير بس كنت مشغوله اوي ومش عارفه انزلكو بارت سامحونيييي ....

يلا ندخل علي البارت الجديد يا قمرات🥰
................................................................................

وصلو الي الجامعه ودخلت وعندما دخلت التقت بـ صديقها  احتضنته وبشده وكل هذا تحت أنظاره أنه لم يغادر حته ذهب لها مسكها من شعرها صفعه ثم صفعه جرها من شعرها تحت أنظار الجميع المشفقه عليها صعدت الي السياره وكانت ترتجف من الخوف وصلو الي القصر ....

نزل من السياره وذهب إليها فتح باب السياره شدها من يدها وكانت خائفه منه وبشده بسبب غضبه الواضح علي وجه وبروز عروقه ترتجف خوفأ شدها من يدها ودخلت القصر صعد بها الي غرفتهم مسكها من شعرها صفعه ثم صفعه ثم صفعه تحت صرختها المتعالية لم افعل ذالك مجددا اتركني ارجوك ...

ماركوس .. وهو يشدد علي شعرها وكانت تشعر أنه سيقطلعه من رأسها من هذا الوغد

كارولين .. انهو صديقي منذ الطفوله لم افعل ذالك مجددا اهئ اهئ اهئ

كان وجهه يدل علي غضبه يدل أنه قاسي لا يعرف الرحمه ولكن كان ينظر لها كأنها طفلته التي أخطأت ويجب التعامل معاها بلطف اخذها بين أحضانه كانت تبكي بشده حملها بين يديه وضعها علي السرير وكانت بين أحضانه حتي استقرت  أنفاسها حتي عرف انها غضت في نوم عميق دخل المرحاض اخذ شاور سريع خرج بل المنشفه ارتده بدلته وخرج من الغرفه ومن القصر بأكمله ركب سيارته وقاض بأقصه سرعه وذهب الي الشركه ...

دلف كان ينظرون له نظره خوف ومنها الاعجاب ومنها حقد وغل يمشي بخطوات سابته واثقه دلف إلي المكتب ...

دلف إليه صديقه ماثيو ولم يستأذن ..

ماثيو ...ماركوس أنا عرفت مين اللي كان عاوز يقتلنا عمك جاك

ماركوس ..كنت متاكد يلا بينا نروح نجيبه عشان ناخد حقنا منه ياهه نا مستني اللحظه دي بقالي كتير وابتسم ابتسامه كلها شر والم وانتقام من الماضي الأليم الذي تسبب بيه هذا الرجل وحرمه من أبيه وأمه ..

ماثيو ... هيا بنا

نزلو من الشركه ركبوا سيارتهم قاد ماركوس بأقصه سرعه ذهبوا الي قصر كبير فخم ولكن توقفو عندما رأو حرس كثيره علي بوابه القصر تحركوا الي الباب الخلفي ومن ولكن لم يكن عليه اي من الحرس دلفو الي الداخل وتمكنوا من دخول القصر وجدوه كان جالس بهيئته الحبيثه التي تدخل علي الشر ...

نظر لهم بتفاجأ وخوف بعض الشئ ..

ماركوس .. ها واخيرا وقعت بين يدي جاك لن ارحمك عمي العزير ونظره ترعب من يرعها

ارهقني عشق طفلهحيث تعيش القصص. اكتشف الآن