ارهقني عشق طفله

البارت السادس عشر

كارولين .. حااااسب

وبالطبع تفاداها ماركوس بكل سهوله أنه مارع حقا ولكن لا يشغل باله الان أنه تفاده هذه السياره يريد أن يعرف من كان يريد قتله ...

لا يريد أن يفعل المشاكل الان ولكن بعد ذالك سوف يفعل ما يريده بهؤلاء الاوغاد وقاد بأقصه سرعه حته لا يلحقه هذا المختل وذهبوا جميعا الي القصر ..

خرج ماكروس من السياره وبجواره كارولين فتحت لهم باب السياره حمل ماثيو صغيرته وصعد بها اللي غرفتهم وكذالك ماركوس صعد هو وكارولين..

عند ماثيو وجوري صعدو الي الغرفه دخلت جوري للمارجاض لتأخذ شاور ولم تستغرق الكثير من الوقت وكان هو خائف لتفعل بنفسها شياء اخر ذهبا وإيابأ حته خرجت من المرحاض ...

جوري ..لا تقلق لم افعل لنفسي شئ وكانت ملامح الحزن علي وجهها ذهب إليها ماثيو وأخذها بين أحضانه كأنه يعبر مدي حبه لها كم هو يعشقها وهيه كانت مستسلمه بعد مده قليله سمع صوت شهقتها كانت تبكي

ماثيو ...لما تبكي صغيرتي لم افعل لكي شئ اخر لم اوأذيكي

جوري ..كانت تبكي مثل الاطفال رفعت يدها وشاورت علي خديها انت ضربتني هنا وهنا وشدتني من شعري ووجعني جامد وتبكي

ماثيو.. أخذ خديها في قبله وكذالك رأسها وبعد ذالك قبله من شفاها كانت لطيفه ولكن بعد ذالك كانت عنيفه فضل القبله عندما شعر أنها بحاجه الي الهواء ..

وجهها احمر من كثره الخجله ضربته علي كتفه ضربه خفيفه لا تفعل ذالك مره اخري

ماثيو .. وهو داخل الي المرحاض لم اوعدك بذالك صغيرتي وكان ينظر لها اصدم بل الحائط مما جعل صوت ضحكتها يعلو علي هذا العاشق ...

ينظر لها بهيام أنها حقأ جميله وضحكتها كم انها ذات لها جمال ولكن آفاق علي وجع رأسه دخل الي المرحاض وأخذ شاور سريع دلف إلي الخارج بل المنشفه ولكن هيه كانت نائمه وعرفت ذالك من خلال انتظام أنفاسها لبس بنطال قطني وعاري الصدر اخذها بين أحضانه وتوسدت صدره وغرقو في النوم ...

أما عند ابطالنا ..
كارولين .. دخلت الي المرحاض لتأخذ شاور سريع ارتدت بيجامه قطنيه مريحه عباره عن هوت شورت  وتوب بحملات رفيعه كانت بلون البينك ...

خرجت من المرحاض رأته جالس علي السرير لا يعيرها اهتمام نظرت له نظره كره وصعدت الي السرير ب حركه سريعه منه كان يعتليها ..

كارولين .. ماذا تفعل

ماركوس .. ما بها صغيرتي

كارولين .. لمعت عينها من الدموع