ارهقني عشق طفله

البارت الخامس عشر

ولكن تجمدت مكانها عندما الباب تم افتتاحه ورأته بوجها....!

نا مسمعتش حاجه وثم ضحكتك كم انها بلهاء وفي نفسها تقول كم نا غبيه

نزل ولم يهتم لهذه الغبيه نزل الي المكان المخبئ به الرجل نزل عليه بل الكثير من الصفعات .. من فعل ذالك

الرجل انهو عمك جاك هو من فعل ذالك وصديقه المقرب لم يريد أن يقول له حته لا يخسر أخيه

كنت الصدمه علي ماركوس أنه فعل ذالك لأجله أنه كان اصيل يخاف علي صديقه لا يريد أن يفعل به ذالك

خرج من عند هذا الرجل وتركه كما كان ..

وكان كل ما في باله هل عندما تعلم صغيرته سوف تتركه وترحل سوف تكره أكثر ولكن لم اتركها لم اعطيها فرصه للهروب سوف اموت من دونها وان لم تكون لي سوف اقتلها واقتل نفسي بعدها

كارولين ...الحقيني يا جوري وتجري بأتجاها

جوري ... ما بكي يا حمقاء

كارولين ...سمعتهم يتحدثون ويريدو قتل أحدهم لا اريد أن ابقا هنا هيا بنا للهروب

ولكن ليس هناك فرصه دلف عليهم ماركوس وماثيو ولكن لم يسمعهوهم

ماثيو... هيا بنا يا جوري للنذهب الي قصرنا

جوري ... لما اذهب معك أنا لا أريد العيش معك بعد الآن ولكن لم تكمل جملتها القط صفعه علي وجهها

كارولين ..ماذا تفعل بصديقتي ايها الاحمق كان سيدربها هيه الأخري ولكن لا يقدر لأنها زوجه صديقه وغير ذالك يعلم ما سوف يحدث به إذا تلقت اذاه بسببه

ماثيو ...مسك شعرها وجرها علي اوضتهم وسط صراخها

كارولين .. افعل لها شئ لا تجعلها يضربها وكانت تبكي بشده

ينظر لها بكل برود ولما يقل شئ غير أنه صعد الي غرفته وهيه جالسه تندب حظها الذي جعلها مع هذا الشيطان

أما عند جوري ..كانت تبكي وبشده يمسك شعرها وبشده كانت تشعر أنه سيقطع في يده سمعت صوته الحاد ادخلي غيري هدومك عشان نمشي من هنا

لم تنطق حرف وأخذت ملابسها ودخلت الي المرحاض اخذت شاور ليس بمده قصيره ... قلق عليها وبشده بسبب تأخرها ذهب إلي الباب يسمع لكن لا صوت خبطت علي الباب ولكن لا رد فتح الباب وكانت ...

عند كارولين ...دخلت خلفه وكانت عيناها تطق شراره وغيظ نا اتكلم معاك هل أنها شفافه لا تراني ايها المختل

ماركوس ...عروقه برذت وبشده تدل علي كم أنه غاضب عيناه اسودت من كثره الغضب مسكها من معصمها لا تغلطي صغيرتي حتي لا تندمين