هل تلك الخادمة موجودة إلى حد الأن ؟ ... : نعم نعم سأخرج حالًا ! ،
تنهدت فيونا بملل لتمشي فاتحة باب الحمام ،
الخادمة : سـ سيدتي يجب أن نخرجـ ،
قطعت فيونا حديثَ الخادمة بجرائة و قالت : هل سأذهب مع ذالكَ السافل ؟ ،
نضرت الخادمة إلى فيونا بصدمة بينما الكاميرات في كلِ مكان و صوتها مسجل ! ،
نضرت الخادمة إلى فيونا بصدمة و قالت : مـ ماذا ؟! ،
ماذا لو الخادمة قالت هاذه السبة بدلَ فيونا ؟ أضنُ أعضائها متقطعة لأشلاء ،
تنهدت فيونا مره أخرى لتقول : أقصد أرثر ! ،
نضرت الخادمة تقلبُ أعينها يمينًا يسارًا لتقول : نـ ...فقط ألحقي بي ! ،
أوسعت فيونا حادتيها بصدمه إلى الخادمة لصراخها العالي ! ،
لتقول فيونا : حسـ حسنًا ،
ذهبت الخادمة لتفتح باب غرفة النوم لتخرج و تخرج بعدها فيونا ،
مشيت فيونا وراء الخادمة لتنضرَ فيونا بدهشة على المكان أللذي لم ترهُ في حياتها !! ،
كانت فيونا تبتسمُ أبتسامةً طفيفة تضهرُ غمازتها ! ،
و أخيرًا وقفو فيونا و الخادمة على السلمِ الطويلِ جدًا ! ،
لتنضرَ الخادمة إلى فيونا لتقول : هيا بنا ،
نزلت الخادمة إلى الأسفل و لقيت فيونا تنضرُ إلى الأسفل لجمالِ وتنسيق الأثاث ! ،
كانت فيونا حقًا فاهية بجمال القصر هاذا ! ،
شعرت الخادمة و كأنَ فيونا ليست ورائها ،
ألتفت الخادمة ورائها ووجدت فيونا مستمتعة بلأنضار ،
لتقول : هيااا سيدتي ! هيا لنذهب ! ،
أستوعبت فيونا أنها قد فهيت بجمالِ هاذا القصر و قد نزلت بسرعة كبيرة و هيا تركض ! ،
لم تأخذَ عشر ثوانً ،
كانت الخادمة منصدمة بسرعة فيونا و قد بقيت الخادمة على السلمِ 5 دقائق ! ،
لتنضر الخادمة لفيونا من فوق إلى تحت لتقول : الأن لنذهب ! ،
لتمشي فيونا مع الخادمة ليقفو عند البوابة الرئيسية ،
لتفتح الخادمة البابَ لفيونا لترى فيونا حديقة لم تراها في حياتها ! ،
كانت مليئة بالعشب الأخضر ! ،
و ألأشجار الخضراء و الورود ! ،
كانت فيونا مستمتعة بلأنضار بينما لم تنتبه لذالك الشامخ أللذي يتأملها بحرقة ! ،
يريدها أن تصبحَ ملكة اليوم قبل غدًا ! ،
بينما أرثر يتأملُ فيونا كانَ يتسألُ في عقله ،
أنت تقرأ
monster .
Mystery / Thrillerهيَ مثل الثلج و هو مثل الـ( الضلام ) فتاة لطيفه رقيقه لا تؤذي نملة ! عكسه تمامًا !! انتقم من والدها و جعل انتقامة لها !