ألمُعَالِجّ.

227 182 53
                                    


.

.

.

∆؛المُوسيقَى في الأعلى.∆

.

.

.

قراءة ممتعة...
________

؛ميليوت ألفَرينّدو

∆البَلِغ الثَلاّثة وعُشرّون ربَيِعّاً∆

∆البَلِغ الثَلاّثة وعُشرّون ربَيِعّاً∆

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

.

.

.

.

؛ جُونغكُوك.

.

.

.

إستَيقظتُ مُبكرًا كي أذهب مع جوناثان إلى المُعالج لأجل بعض الفِحوصات ولآرى متى يُمكن أن يقَوم بـ العَملية كي يُشفي.

بالأمس اه كم أتعبني ما حَدث بالأمس حينما وَجدتهُ فَاقد البَصر ويَبكِ وعندما أتت أمَارسّ اه تلك الفَتاة الفَاتِنة وكم خَافت وإرتعدت مني حينما غَضبت، حَادثتهُا بِصراخ وأمسكتُ ذِراعها بِعُنف وكُنت خائفٌ عليهِا من غضبي فَـ رَحلتُ حامِلًا جوناثان وكانت هيّ خَلفي تُبرر لي، عندما نَادت إسمي بِبُكاء وإلتفتُ لآرى زَرقاويتاها تلك الجَميلة مليئة بالدِموع شَعرتُ بِسهمٌ يَخترق فُؤادي وسُرعان ما تَلاشى غَضبي ، الفَتاة هذه خَطرًا عليَّ، عَالقٌة ومُتعلقٌة فيَّ بَاتت، كَـ حَالُكَ أنا يَا أمَارِسيّ.

"هيا أميري، أفق وأنر صَباحي بمُقلتاك."
أُقبل جوناثان الذي كان نائمٌاً على صَدري مُنذ الأمس وها أنا أُداعب شَعرهُ الحَريري الذي كان عكس تلك الفَاتِنة، مُجعدٌ بِطريقة جَميلة للغاية يَجعلهُا تبدو كَـ الدُب اللطيف، أخذتُ أُحاول رَفع رأسهُ كي أرى إن كَان يُبصر أو لا، ~جوناثان جمَيلي كيف أعطيك مُقلتاي وأُعمى عن الحَياة؟~كيف أهُبك كُل قوتي وأخور أنا لتَعيش حَياتُك كما يَجب؟

أجرام ألامارسحيث تعيش القصص. اكتشف الآن