رحَلةّ

256 181 31
                                    

.

.

.

.
؛أمَارِسّ الشَقّراءْ

؛أمَارِسّ الشَقّراءْ

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


.

.

.

.
؛الموسيقى في الاعلى

.

.

.

قراءة ممتعة

.

.

.

.

.

.

؛ أمَارِسّ.

.

.

كان جوناثان معي كُل اليوم عندما أخذتهُ من جُونغكُوك وقَبلني بِقوة حتى طُبعت شَفتاهُ على وَجنتي.. و جوناثان معهُ فعل ذات الشيء وأنا لكي أنتقم وَقفتُ أمامهُ وعَضضتُ على شَفتاي قويًا وصَرخ هو بيّ ما إن هَربت وأنا أعضهن أمام مُقلتاهُ، رِحنا أنا و جوناثان لنمرح وذَهبنا للحِقول نُساعد العَم أنطونيو وأتى عصرًا ألفريد من عملهُ وقضينا مع جوناثان يومنا إلى أن أطعمتُ جوناثان العشاء بعد أن عُدنا من البُحيرة وكُنت قد إرتديت ثَوباً لأسفل فُخذاي بلون القَمح.

وَصلت إلى المَنزل وكان جُونغكُوك للتو خَرج مع ڤيكتوريا! لم يُلحظني وشَعرت بألمٌ يُزرع فيّ، فأخذتُ جوناثان النائمُ بِحضني وأعطيتهُ لِـ ماثيو ما إن إستقبلني عندما دخلت وكان العِبوس مُتمركزٌ على مَحياي مما جَعل مَاثيو يَقلق ويُحقق معي،لم أشئ البُكاء وخَرجتُ مُسرعة لَقيتُ جُونغكُوك يَحتضنها!! هو يُحبني أنا لما يَحتضنها! أشعر أن فُؤادي إختنق، أكان يَعبث بيّ؟ تُحبهُ هي والأن يَحتضنها!! لما قَبل وَجنتاي وأجلسني في حِضنهُ وأخبرني إنهُ مُتعلقٍ فيّ والأن؟

أجرام ألامارسحيث تعيش القصص. اكتشف الآن