تغامر الاميرة الرحالة ميكاسا بالذهاب إلى إحدى الأماكن التي يمنع الذهاب إليها كليا، وفي طريقها تواجه تحديات كثيرة وخطيرة ومخلوقات غريبة كان المفترض أن تنقرض ، ومن الممكن أن تؤدي بحياتها .
تابعوا الرواية لتعرفوا كل الأحداث كاملة
...
هاي رجعت لكم بفصل جديد أتمنى ينال إعجابكم ولا تنسو التعليق بين الفقرات ولاتبخلوا عني بالتصويت فضلا وليس أمرا .
يلا نبدأ ،قراءة ممتعة : ☆ ☆
☆ " عودة للوراء ":
كان الفيلق الملكي في مهمة لاستكشاف حركة غريبة بين حدود المملكة والجهة الشرقية للغابة المحرمة، والتي تشتهر بخطرها وغرابتها ،بحيث تسكنها كائنات غريبة ومفترس، والتي تلتهم كل من يدخل هذه الغابة بشراسة .
كان الفيلق بعد مدة يوم من انطلاقهم قد وصلوا إلى الغابة المحرمة بفضل سرعة الخيول الكبيرة ، وقف الفيلق على التلة المطلة للغابة المحرمة وصدموا من غرابة مظهرا بحيث كانت أشجارها طويلة جدا بشكل غريب ،و يتخللها الكثير من الضباب بشكل غريب أيضا ، وكان الأكثر غرابة من كل هذا هو شكل ولون أشجارها، فقد كان كل جزء من هذه الغابة يحتوي على أشجار ذات لون وشكل مميز عن بعضها البعض ،كالفصول تماما ،... أشجار قد تساقطت أوراقها وأصبحت مجرد أغصان ،أشجار يغطيها الثلج ، أشجار مزهرة ، أشجار خريفية ذات لون قرمزي جميل ، أشجار خضراء كالزمرد .. وكانت الغابة كبيرة جدا و واسعة بشكل لا يصدق .
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
تبادل أفراد الفيلق النظرات مع بعضهم البعض ، ونزلوا التل للوصول إلى الجهة الامامية للغابة المحرمة وفقا لاوامر قائدهم " كيت ساديس" . وصل الفيلق إلى عتبة الغابة المحرمة ،قاموا بربط الخيول ودخلوا مستلين سيوفهم استعدادا لأي هجوم مفاجئ . كانت الغابة من الداخل كأي غابة أخرى غير أشجارها الطويلة جدا بشكل غريب ، كانت عكس ما تخيلوه تماما .
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
