- أنا الثورة -

40 5 0
                                    

[أقاسيًا قلبك كما حديثكِ يا فاتنة المحيا ؟ ]

<أنجل>

بعد مدة وعندما ثمل الجنرال ولكل شخص أختلا مع فتاة ومن لم يستطع قد ثمل...

طرق نامجون الباب لأفتحه وكان بزي طبيب وتمكنا من تقيد الجنرال وبسبب ثمالته القويه لم يبدي أي رد فعل...

نامجون"كيف حالك أيها الجنرال؟ أتمنى أن تكون بأسوء حال في الحقيقه"

"دعني أقتله عندما تنهي حديثك حسناً؟"

نامجون"هل لمسك؟"

"أن لمسني سترى يداه مقطعه لكن يداه سليمه لذا لا لم يفعل"

نامجون"إذن أيها الجنرال ما هي خططك ضد الثورين؟"

الجنرال"فـ.في الحقيقة...سأقتلهم"

نامجون"لما؟"

الجنرال"لأنهم متمردين...على أسيادهم"

"أقتلني أن أستطعت"

الجنرال"ولما سأقتل مثيرة تشبهك؟أنتِ...لستِ مع الثائرين؟"

"أنا الثورة"

عقد حاجبيه ببطئ هو ثمل لا يعي ما يسمعه حتى!

عندما شعرت بأعين تنظر لي وكان هذا نامجون
كانت تلك النظره..

نظرت من كان يغرق ووجد قارب متجه نحوة
هكذا عيون نامجون مصوبه نحوي!

نامجون"سننتصر...ولأن أيها الجنرال هل تعرف كيم نامجون؟"

الجنرال"هذا القيط أقسم لو رأيته سأقلع عضوه بيداي وأرميه للكلاب!"

نامجون"كلام قاسي..."

"جداً! إذن عزيزي أخبرني أين هوه...لحظه ماذا تريد أيها القائد؟"

نامجون"أين هي مخططات البلدة السريه؟"

الجنرال"لـ..لماذا أخبرك؟"

"سينام لنسرع...هل تخبر مثيرتك أين وضعتهم؟"

الجنرال"نعم عزيزتي في...في خزنتي"

"ولرمز؟"

الجنرال"..لا..أه تذكرت 2236"

"سأركله!!"

نامجون"هيا وأذهبي للغرفه بسرعه!"

أنِــجـل¹⁹⁵²حيث تعيش القصص. اكتشف الآن