Marco POV
كان آيس قد توجه للتو إلى المطبخ لصنع الفشار عندما بدأ هاتفي يرن . أسم المتصل كان لاو ، ليس من عادته الاتصال عندما أكون مع شخص ما . أجبته ، وأنا فضولي .
ماركو " مرحبًا ؟ "
لاو " مرحبًا ، لدي بعض الاخبار ب الأحرى أخبار سيئة لك .
انا كنت في زيارة بالمستشفى التي بها والدك ، هم عرضوا ألاتصال بك بدلاً من ذلك ، لكني أصرين على أن اتصل أنا من يخبرك "
ماركو " كان صوت لو
ناعم ولطيف حقًا . عندما ذكر والدي ، أنا يمكنني الشعور بالدم في أنحاء جسمي أجزم أن عروقي ظهرت وتحولت الي بيضاء كالجليد
دقات قلبي تخطت المعقول
ماركو " لاو ، ماذا حدث ؟ " أنا
بحاجة إلى معرفة الأخبار ، لكن بنفس الوقت لم أكن أريد .
لاو " أنا آسف ، والدك أَسْلَمَ رُّوحَه عندما كنت أود زيارته ، قال لي أن أقول لك أنه يحبك و إنه فخور جدا بك . "
ماركو " أشعر بأختناق وشهقه تخرج مني ، أنفاسي تصْطَفقَ .
ماركو " فهمت . شكرا لك على اخباري . يجب على أن أذهب ، سوف يعود ايس بعد لحظات " .
لاو " حسنًا ، أوعدني أنت لن تدفع الجميع بعيدًا لهذا الخبر خاصًة آيس " .
ماركو " سأبذل قصارى جهدي . "
لاو " شكرًا لك . " يتوقف لاو عن الكلام ويغلق ، وأنا أضع وجهي في يدي ، في محاولة امساك كل دموعي .
أنا لا أريد أن يراني آيس وأنا أبكي . ومع ذلك ، يبدو أنه سيفعل .
أنا أسمع ايس يمشي في المكان يضع وعاء الفشار على الطاولة كلماته الناعمة تصل إلى أذني .
يسأل ما الخطب .
كلماتي ضعيفة أقول له " لقد انَتَهى " ، الأريكة تنخفض قليلا آيس يجلس بجانبي .
يأخذ يدي بين خاصته ، يفرك إبهامه بالجزء العلوي من يدي .
آيس " ماذا ستفعل الآن ؟
ماركو " السؤال غير متوقع ، بالتفكير به حتى الاعتذار منه لن يفيدني ، لا أعرف ماذا أجيب ثم انا أدرك الإجابة التي أريد اعطائها .
ماركو " هل يمكنني أن أبقى الليلة هنا ؟ لا اريد ان اكون وحدي الآن .
" أنا أخاف من رفضه ، اغلق عيناي تحسبًا لضربة علة قلبي للمرة الثانية في اليوم . لكن الضربة لا تأتي أبدا .
انا أرجع نظري له ، يبدو أنهُ ينتظر مني أن أفعل شيء ما .
ابتسامته خامِدَه و فيه عيونه أسى ،
كما يجيبني ، " بالطبع يمكنك البقاء هنا ، ماركو .
لقد قلت لك سأكون دائما هنا إذا كنت بحاجة لي " .
ماركو " أبتسم على الإجابة و أتكئ على جانبه . بدلا من دفعي يضع ذراعه على كتفي و يدفنني أعمق بصدره .
ثم أقوم بالضغط على جهاز التحكم و أشغله على الفلم .
أنت تقرأ
Doujinshi "One piece" .
De Todoيعتقد لوفي ورفاقه أن إيس بحاجة إلى العثور على شخص ما ، لأن من الواضح أنه يشعر بالوحدة الشديدة . لا يريد أيس الاعتراف بذلك ، ويجد نفسه مضطرًا للانضمام إلى موقع مجهول عبر الإنترنت . ماركو هو أيضًا رجل وحيد وينتهي به المطاف في نفس الموقع مع أيس . ينت...
