𝐴𝐷𝑈𝐿𝑇 𝐶𝑂𝑁𝑇𝐸𝑁𝑇 +18
دمار خراب خلفته لي ،، ما أُستُهل لي أُستُهل على أقرب شخص من الوريد لا أعرف هل أحزن أم أفرح أم أبكي .
أصبحتي زوجة أخي شرعاً و ما أنا بمخلفات الماضي الذي غلقت عليه بأسوء شخصية لي الأن.
-إنه عقيم لهذا لم يحدث حمل منذ زوا...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
. . .
🥀 ظمأ إشتياقي لكَ مؤلم ، لأنه ينبعث بوثيرة أقوى على خافقي الهشيش 🥀
تركض بسرعة البرق تحاول أن تصل لحافلة المدرسية قبل أن تذهب عليها .
إنها متأخرة على جامعتها لقد فوتت الحصة الأولى و حبيبها شق رأسها بكثرة الإتصالات مخافة عليها .
وصلت أخيرا لجامعتها تركض بأورقتها ،، لتجد حبيبها جالس بجانب النافذة يناظرها بشرود ينتظرها .
قبلت وجنته تجلس بجانبه " صباح الخير حبيبي " جونغكوك " ستيلا لما لم تحضري الحصة الأولى لقد قلقت عليكِ كثيراً "
ستيلا " أسفة صغيري لقد نمت متأخرة أمس ،، فشعرت بالصباح برأسي و كأنه خاثر كالبيض و لم أستطع القدوم " قالت كلماتها الأخيرة بلطافة تلوي شفتها السُفلى لأنها تعلم أنه لن يقاومها للطافتها معه .
جونغكوك " إنتِ حقا ماكرة حبيبتي ستيلا " إقتربت تقبل أرنبة أنفه بلطافة و إبتسامتهم تضفي على أفواههم تعبر عن حبهم العميق لبعضهم .
قاطع جوهم الدافئ ،، دخول البروفيسور ليبدأ بشرح درسه .
ستيلا و جونغكوك طلاب السنة الأخيرة من تخصص الإدارة و المُحاسبات المالية ،، تعرفت عليه منذ أن حطت رحالهم بهذه الجامعة معاً ،، الإثنين من أصحاب الطبقة المُخملية كحال جامعتهم الراقية التي لا يدخلها إلا أصحاب النفود و المال الوفير .
كان تعارفهم بسيط ،، بمكتبة الخاصة بالجامعة ،، و كانت المُبادرة منها ،، حيث أعجبت به قبله هو و قبل حتى أن يعرفها على وجه الخصوص بإبتسامته المذيبة لقلبها و ضحكه المستمر الذي لا يمحى من على ثغره فوقعت له بدون أن تشعر بنفسها .
فكانت تتبع كل تحركاته تريد أن تعلم من هو و ما تخصصه و كل شيء يتعلق به .
كان كل يوم يذلف للمكتبة يقرأ كتاب معين ،، إكتشفت أنه من محبي القراءة فأصبحت تحبها أيضا .. إلا أنه إكتشف أن هذه الفتاة غريبة بشكل مضحك .