PART 26

18.9K 805 724
                                        

HE IS MY BABY // 26

.
.
.

أرجعوا للبارت اللي قبله لتذكرو الاحداث ☁.

صوتُ الملاعق هو كل ما يسمع بتلك الطاولة، إنه وقت الغداء و كل منهم منغمس بطبقه يفكر بهمومه و كيفية حلها

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

صوتُ الملاعق هو كل ما يسمع بتلك الطاولة، إنه وقت الغداء و كل منهم منغمس بطبقه يفكر بهمومه و كيفية حلها.

هنيهة هنيهة ترتمي نظرات ستيلا ناحية جونغكوك تلقي عليه أنظارها و لازال أخر ما قاله بالرواق بالأعلى يدور بعقلها كالمحور.

" جونغكوك أوبا "

توقف عن مضغ طعامه ينظر لطبقه بتقزز، لا يصدق بما نادته إنه أكثر لقب ينفر منه.

و ما زاده كرهاً و تقززاً صوتها المُتغنج.

تنهد بخفة يحرك رأسه ناحيتها يقابل وجهها و عليه ملامحه علامات قلة الصبر.

" ماذا تريدين أيتها الغجرية "

بوزت مينجي شفتيها بعبوس مزيف غير راضية على اللقب الذي يناديها به.

" أوبا لا تناديني هكذا! "

ضربت ذراعه بطفولية تحت أنظار العائلة بأكملها التي أغلبها لم يطقها و يطق شخصيتها المُتصنعة.

دحرج جونغكوك عيونه يزفر الهواء من ثغره..

" ماذا تريدين أنسة مينجي؟ "

إبتسمت بوجهه بأنثوية ..

" حقيقة أردت إقتراح عليك الذهاب معاً لمنتجع ثم فتحه بإسم عائلتنا ليومين نغير جو.. همم ما رأيكَ؟ "

رفع شفتهُ العُليا بتملل يرخي جفونه، لا يعلم لما إستحماله بدأ ينفذ بحضورها.

هو حتى لا يستطيع أن يبقى معها لمدة نصف يوم بطوله، فما بالك بالزواج منه و البقاء معها يومياً.

إنه الجحيم المُهلك.

" لا "

أجاب مباشرة رافضاً عرضها يعود للإنغماس بطبقه غير مكترث لمن كسرَ خاطرها حزناً .

HE IS MY BABY || JK حيث تعيش القصص. اكتشف الآن