𝐴𝐷𝑈𝐿𝑇 𝐶𝑂𝑁𝑇𝐸𝑁𝑇 +18
دمار خراب خلفته لي ،، ما أُستُهل لي أُستُهل على أقرب شخص من الوريد لا أعرف هل أحزن أم أفرح أم أبكي .
أصبحتي زوجة أخي شرعاً و ما أنا بمخلفات الماضي الذي غلقت عليه بأسوء شخصية لي الأن.
-إنه عقيم لهذا لم يحدث حمل منذ زوا...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
" 🌿🍂أرى غيرك كثيراً ، لكن قلبي أهلكني بك🌿 🍂"
. . . .
تنويه 🚫 : البارت يحتوي على مشاهد و ألفاظ لن تروق للكل ⚡
. .
ستيلا أنا أريدكِ ..
هذه الكلمة نزلت كالصاعقة المحببة لخافقها ، كيف ستخبره هي الأخرى أنها كانت تنتظر هذه اللحظة الجامحة طِوالاً .
عضت على شفتها ، بينما جِباه بعضهم مستندة على خاصة بعض .
أومأت له تحت خجلها المُغشي على تصرفاتها .
إبتسم بخفة ، ليعود للثم ثغرها بقبلة أقوى من سابقتها ، سرعة لم تستطع مجابهتها قط .
إستقام من مكانه يخطوا ناحية الغرفة ، و هي بين ذراعيه يحملها من مؤخرتها و أفواههم تتجابه على من سيلتقط شفة الأخر يمتصها .
دخل للغرفة متوجه ناحية السرير ، صعد عليه ليجلس على ركبه .
فصل القبلة ، لينزل بجسدها الهزيل على السرير ، ناظر هيئتها المثيرة ليعض على شفته الحمراء المنتخفة إثر الامتصاص و العض الذي أهدته إياه من كانت تقبله قبل هنيهة .
أبعد خصلات شعرها عن عنقها ، ليتخده مكاناً ، ليوزع عليه قبلاته و لعقاته الدافئة .
ستيلا أغمضت عيونها تستشعر شفاهه على بشرة عنقها تليه لسانه ، الأمر الذي جعلها تعض على شفتها تحاول كتم أنينها .
" لا تكتميها ، أطلقي العِنان لتآوهاتكِ ، فآنينكِ المنتشي يزيدني شغف لإحتواءكِ أكثر "
نبس كلماته بنبرة فحيحة أمام شفتيها ، ليعود متوسط ثنايا عنقها .
قادها نحو مقدمة السرير لتستلقي ، معتليها بضخامة جسده .