PART 9

18.3K 725 221
                                    




HE IS MY BABY // 9

🖤💫

.
.
.
.

" حُطام قلبي يَشفعُ بي نحو التهلكة، ألجأ للهلوسات علها تجعلكِ ملكي و لو خيالاً "

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


" حُطام قلبي يَشفعُ بي نحو التهلكة، ألجأ للهلوسات علها تجعلكِ ملكي و لو خيالاً "

.
.
.
.

" إلى أين؟ "

تساءل جونغهان بخفوت حينما أبصر إبنه يرتدي ثياب الخروج بكل هدوء.

قابله الأخر بتنهد ، " سأذهب لخاصتي، أحتاج منها أن تمتص ضعفي قليلا "

لمح طيف بسمة خبيثة مرتسمة على ثغر والده ليمطط شفتيه مدحرج لعيونه من تفاهة والده أحياناً، و يستغرب معظم الأحيان من إلتواء عقله للأحداث.

" إخجل على عمركَ حضرة الوالد "

إنفجر والده ضاحكاً يضرب على كتفه من رجل لرجل يخرج من الغرفة تاركة جون مبتسماً بقلة حيلة.

حمل هاتفه و مِفتاح سيارته متجه ناحية منزل محبوبته، إعتاد على الذهاب لها إن صادفه مشكل جاعلا منه ضعيف يستمد قوة منها تجعله بصمود.

تحتَ شُرفة غرفتها واقفاً ينادي بإسمها بصوت خفيض خشية إيقاض أهلها و يكون بموقف محرج بوجوده هنا بمنتصف الليل.

إنحنى يهز حجراً صغيراً راميا إياه يضرب زجاج نافذتها و لكنها لم تستجيب قطعاً و لمشكل أن ضوء غرفتها مشتعل أي أنها لازالت مستيقظة.

أعاد الكرة مرة و إثنان و بدون إستجابة، إعتصر عيونه بتذمر؛ " يا إلهي هل هذه الفتاة ميتة "

تنهد عازماً ليبدأ بالتسلق الجذار ناحية شرفتها، يشكر الإله أنها فقط بالطابق الأول و إلا لكان بورطة.

أمسك بركبتيه حالما توصل بجسده داخل الشُرفة يلهث فتح بابها يدخل، قطب حاجبيها من فراغها لتفك عقدة حاجبيه حالما سمع صوت رشاش الحمام.

HE IS MY BABY || JK حيث تعيش القصص. اكتشف الآن