𝐴𝐷𝑈𝐿𝑇 𝐶𝑂𝑁𝑇𝐸𝑁𝑇 +18
دمار خراب خلفته لي ،، ما أُستُهل لي أُستُهل على أقرب شخص من الوريد لا أعرف هل أحزن أم أفرح أم أبكي .
أصبحتي زوجة أخي شرعاً و ما أنا بمخلفات الماضي الذي غلقت عليه بأسوء شخصية لي الأن.
-إنه عقيم لهذا لم يحدث حمل منذ زوا...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
" بأي دوامة أقحمني عشقكَ، و كأن بُعدكَ لا يكفيني "
. . . .
إستمعو إلى أغنية 🎶
TOURNER DANS LE VIDE = INDILA
. .
رمت الهاتف من يدها مزامنة مع خروجه من الحمام يلفُ منشفة حول خصره و أخرى أصغر يمسحُ شُعيراته المبلولة.
قابلها ببسمة ساحرة ليتقدم ناحيتها بخطوات رزينة، توقف أمامها متنهداً يستطيع الشعور بأنها ليست بخير أو هناك شيء يقلقها.
" ما بكِ ستيلا همم؟! "
عضت على سُفليتها بخفة تجاهد صرعاً لكي لا تذرفَ دموعاً يكفي هو الأخر ما عاشه.
" ليسَ هناك شيء خاصتي كلُ ما في الأمر أني مُتعبة "
تحولت نظراته لأخرى خبيثة يرسمُ بسمة عبثية على ثغره.
" أنتم الفتيات فقط تستلقين و المُتعة تتدفق لأعماقكم و تتعبون أكثر من الرجل صاحب الجُهد الأكبر "
دحرجت عيونها تقابله بوجه غير مُكترث " و من أخبركَ أن تكون صاحب الجهد الأكبر "
تقدم منها بخطوات ليلمس وجنتها بخاصته الرطبة
" رجولتي أخبرتني عِشقي، و الملامح المُثارة التي ترسمينها على وجهكِ الحُسنِ.. جسدكِ الذي يهوي بلمسة طائشة مني، و لا ننسى صوتكِ الرقيق الذي يُعذبُ رجولتي و هو ينادي بإسمي "
قبل شفتيها بسطحية يستنشق رائحة اللافندر من عُنقها و التي أصبحت رائحته هو الأخر نفس خاصتها.
" كلُ هذه الأسباب تجعلني أريد أن أحتويكِ، أن أملئ الفراغ الذي خُلقتِ به برجولتي التي كلما تجرعت من خمرِ أنوثتكِ زادت إدماناً و تعطشاً "
عضت شفتها خجلاً تبتسم بهيام، إستدامة تأثير كلماته على دقات قلبها سيصيبها بالهذيان يوماً.