PART 12

17.3K 751 927
                                    

HE IS MY BABY // 12

🖤💫

.
.
.
.

" بأي دوامة أقحمني عشقكَ، و كأن بُعدكَ لا يكفيني "

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

" بأي دوامة أقحمني عشقكَ، و كأن بُعدكَ لا يكفيني "

.
.
.
.

إستمعو إلى أغنية 🎶

TOURNER DANS LE VIDE = INDILA

.
.

رمت الهاتف من يدها مزامنة مع خروجه من الحمام يلفُ منشفة حول خصره و أخرى أصغر يمسحُ شُعيراته المبلولة.

قابلها ببسمة ساحرة ليتقدم ناحيتها بخطوات رزينة، توقف أمامها متنهداً يستطيع الشعور بأنها ليست بخير أو هناك شيء يقلقها.

" ما بكِ ستيلا همم؟! "

عضت على سُفليتها بخفة تجاهد صرعاً لكي لا تذرفَ دموعاً يكفي هو الأخر ما عاشه.

" ليسَ هناك شيء خاصتي كلُ ما في الأمر أني مُتعبة "

تحولت نظراته لأخرى خبيثة يرسمُ بسمة عبثية على ثغره.

" أنتم الفتيات فقط تستلقين و المُتعة تتدفق لأعماقكم و تتعبون أكثر من الرجل صاحب الجُهد الأكبر "

دحرجت عيونها تقابله بوجه غير مُكترث " و من أخبركَ أن تكون صاحب الجهد الأكبر "

تقدم منها بخطوات ليلمس وجنتها بخاصته الرطبة

" رجولتي أخبرتني عِشقي، و الملامح المُثارة التي ترسمينها على وجهكِ الحُسنِ.. جسدكِ الذي يهوي بلمسة طائشة مني، و لا ننسى صوتكِ الرقيق الذي يُعذبُ رجولتي و هو ينادي بإسمي "

قبل شفتيها بسطحية يستنشق رائحة اللافندر من عُنقها و التي أصبحت رائحته هو الأخر نفس خاصتها.

" كلُ هذه الأسباب تجعلني أريد أن أحتويكِ، أن أملئ الفراغ الذي خُلقتِ به برجولتي التي كلما تجرعت من خمرِ أنوثتكِ زادت إدماناً و تعطشاً "

عضت شفتها خجلاً تبتسم بهيام، إستدامة تأثير كلماته على دقات قلبها سيصيبها بالهذيان يوماً.

HE IS MY BABY || JK حيث تعيش القصص. اكتشف الآن