PART 19

16.9K 843 415
                                    

HE IS MY BABY // 19

✨🖤

✨🖤

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

.
.
.

رمش يحاول أن يستوعب ما تلفظ به هذا الرجل.

هو دائخ بالنعاس لدى يشعر و كأنه لا يفقه شيء أو حصل تشويش بسمعه عقله مرفوع باللا وعي .

" ماذا؟ "

- " سيدي هناك إمرآة بالمخفر كانت تقود و هي سكيرة، علاوة على الشغب فأخبرتنا أن نتصل بك "

أغمض عيونه بقلة حيلة ينفس بضجر، دائما تورط نفسها بمشاكل و هل يجب أن يكون هو من يحلهم.

كان سيخبره أن يتصل بزوجها و لكن أين هو الأن؟ .

" حسنا، ها أنا قادم "

زفر بحنقٍ شديد يستقيم يرتدي ثيابه بعشوائية يحمل مفتاح سيارته يخرج من المنزل.

دخل ذلك المخفر يبحث بعيونه عن هيئتها حتى إتضحت له جالسة أمام أحد المحققين بمكتبه و تضحك بصخب و يديها تلعب هنا و هناك تشرح له شيء ما.

دحرج عيونه بغضب يتقدم منها، توقفت عن ما كانت تود التلفظ به حالما إستشعرت وجود شخص واقف على رأسها.

رفعت أنظارها ناحيته لتوسع عيونها تضحك بصخب مرة أخرى

" ألم أقل لكم سيأتي عشقي "

نبرتها الثملة مازادته سوى غضب و الضجر واضح على ملامح رجال الشرطة من فرط كلامها و صخبها.

" سيدي فقط خذها لا نريد شيء، فقط إعتق رأسنا "

نبس أحد رجال الشرطة بعدما ضاق ذرعاً من شغبها و كلامها الذي لا يتوقف قطعاً و كأنها مسجلة .

" هووي لما تقول هكذا حضرة الشرطي، و أنا لتوي قلت لك كيف عليك أن تمتع زوجتك على السرير "

نبست بنبرة ثملة تغلب عليها الصراخ فأصبح كل من بالمخفر يخفي وجهه بطريقة.

HE IS MY BABY || JK حيث تعيش القصص. اكتشف الآن