PART 30

16.2K 737 915
                                    

HE IS MY BABY // 30

.
.
.

إستيقظ يدعڪُ عيونه و صداع قاتل يفتڪُ برأسه، حملق بالغرفة بعيون مقوسة و شعر يغطي جبهته مبعثر ڪحاله تماماً

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

إستيقظ يدعڪُ عيونه و صداع قاتل يفتڪُ برأسه، حملق بالغرفة بعيون مقوسة و شعر يغطي جبهته مبعثر ڪحاله تماماً.

" ڪيف أتيت إلى هنا؟ "

هو لا يعلم ڪيف أتى إلى غرفته، حملق بحاله يجد أنه عاري الصدر و يشعر حتى بعري جسمه بأڪمله.

وضع ڪفه على جبينه من الجانب لذلك الصداع الذي يؤلمه بقسوة في رأسه.

أبعد الغطاء يستقيم من مضجعه، أثناء سيره ناحية الحمام عفطَ على شيء غريب أسفل رجله، قطب حاجبيه ينظرُ أسفلاً.

زادت عقدة حاجبيه حينما إتضح له أنه يعفسُ على حمالات صدر نسائية، هو بحق الجحيم لا يتذڪر ماذا حصل، جلَ ما يتذڪره أنه ڪان بالحفل و أڪثر الشرب بعدها ذڪرياته بدأت بتشويش.

شد شعره يدعڪُ جوانب رأسه بمحاولة لتذڪره و لڪن بدون فائدة.

" يا إلهي حتماً سأجن!! "

ذلف للحمام و لڪن رؤيته لجسده مرسوم عليها علامات و أثار أحمر شفاه هذا زاده ذعراً.

قلبه يصدحُ بعنفوان، يتمنى أن لا يڪون أقدم على غلط ينجلي لخيانة محبوبته.

وضع يده على ثغره و بالأخرى يشد شعره من الخلف مَحني رأسه.

" لا يمڪنني فعل ذلڪ، أنا لم أفعلها، أرجوك يا إلهي؟ "

نبرته خرجت مُهتزة، لا يعلم أهو فعل شيء أم لا و لڪن ڪل شيء يوضح أنه فعل.

سمع صوت باب غرفته يفتح فهبّ الرعبُ بأوصاله، خائف من أن تڪون ستيلا و صدقاً توقعاته ڪانت هي.

واقف عند باب الحمام يبتلع ريقه بمهلٍ شديد و هو يبصر مشهدها حيث يجلس قرفساء و تحمل حمالات الصدر بين يديها تنظر لها بتمعنٍ.

إهتز قلبه حينما نظرت ناحيته، مباشرة لعيونه.

عيونها الزرقاء الدامعة ڪانت و ڪأنها إنطفئت لمعتها، يرى الإحباط و الخذلان يتأجج فيهما.

HE IS MY BABY || JK حيث تعيش القصص. اكتشف الآن