Part07

34 3 0
                                    

دخلوا المنزل ليأخذها الاكبر لغرفتها، ثم للحمام كي تستحم لعل الماء الدافئ يهدئها من نوبتها وينسيها.

"انا سأذهب، استحمي وعندما تكملين نادي..." لم يكمل كلامه ليتفاجئ بردها
"ابقى معي، لا تذهب انا احتاجك جونغكوك ارجوك"
"ولكن، كيف ستستحمين ليا"
"انت حممني، ارجوك لا اريد الابتعاد عنك"
اومئ الاخر، ليشرع في نزع ثيابها ببطئ تام، حملها وادخلها حوض الاستحمام ليشرع بحمحمتها وهو يدندن لها اغنيته المفضلة، تحت استرخاء الاخرى واستمتاعها بلمساته

Lia pov

لم اكن ارد منه ان يتركني لذا اقترحت عليه ان يحممني هو، صحيح كنت خجلة بالبداية ولكن وضعي لم يترك لي خيارا آخر، كنت احتاجه وبشدة، لا اعلم ما جعلني اقول تلك الكلمات ولكني مستمتعة حقا رغم الالم الذي بداخلي الا ان لمساته راقت لي وكثيرا جعلت فراشات تدغدغ بطني شعور لاول مرة اجربه، صوته هدئني، جعلني استعد للطيران لعالم آخر، بعيد عن كل هذه الفوضى داخلي.

Jungkook pov

هل استغربت من كلامها؟ نعم وكثيرا لم اكن لافعل هاذا كما لم اكن ارد تركها لذا فعلت ما طلبت مني انا لا انكر اني تفاجئت بجسمها المثير، فور رؤيتي لها انتصبت ولكن وبكل بساطة وضعها لم يسمح لي بالاقتراب منها، كنت اريد جعلها ملكي ولكني اجزم ان اقترابي منها سيسبب لها الذعر اكثر لذا فضلت السيطرة على نفسي

End Jungkook and Lia pov

"جونغكوك هل انت بخير"
اومئ الاخر لها دون النظر لعينيها
"جونغكوك لما تتعرق مابك"
"ل. ل. لاشيء"
"اذا لما انت تتعرق، كما ان حرارتك مرتفعة جدا"
"ساذهب لجلب منشفة انتظريني"
ولكن جونغكوك انتظ.... " لم تكمل كلامها لان وببساطة هو قد خرج كي يجلب المنشفة

"جونغكوك اخبرني مابك هاا، لما انت متوتر ومتعرق جدا" وضعت يدها على خده تتحسسه لتنبس بخوف
"ح. ح. حرارتك جونغكوك انها مرتفعة"
"ا. ا. انا ليا انا، ارجوك خلصيني"
"م. ماذا تعني" فتحت عينيها فور فهمها لمقصده.
"ج. جونغكوك انا، انا" نظرت له مطولا لتردف بقلة حيلة
"حسنا"
"امتاكدة، الن تندمي" اومئت براسها موافقة كلامه
"متاكدة"
"لا. لا ليا سوف اخلص نفسي"

اقتربت منه بضع خطوات لتلتصق به توقفت على اطراف اصابعها كي يتسنى لها الوصول لوجهه نظرا لقصر قامتها، كورت وجهه بيديها تتحسس خديه، نظرت مطولا لشفتيه ثم تقدمت تقبلهم بعمق، بادلها الآخر دون تفكير نازعا تلك المنشفة من عل جسدها وضع يديه خلف ظهرها يتحسسه بانامله نزولا لمؤخرتها يعتصرها بقوة مما سبب انينها وسط قبلتهم

تقدم خطوة للامام بينما الاخرى تراجعت للخلف الى ان وصلو لذلك السرير دون فصل قبلتهم، دفعها بخفة نحوه ليعتليها، ليكمل ماكان يفعله، مدت يدها نحو ازرار قميصه تفتحهم وهي تحاول مجاراته بقبلته التي تحولت لسريعة مليئة بالشهوة، نزعت عنه قميصه لترميه باهمال قرب تلك المنشفة، اصبحت يده تتسلل بجميع انحاء جسمها، ابتعد عنها لاهثا، ليطبق جبينه ضد خاصتها مردفا

ظننته لن يتحققحيث تعيش القصص. اكتشف الآن