فتاه مصريه قويه ومثابره تزوجت من رجل بدوله عربيه بسبب اختلاف الثقافات لم يعترف بها كزوجه
رغم رفض اهل زوجها لها تحدت الحياه كثيرا لحتى استقرت حياتها شاب بدوله عربيه وحين تصل إلى هناك تكتشف انه لا يعرف بالزواج ولا يتقبلها
فهل يتقبلها مع الايام
قصه...
رواية نسل الفراعنه ٢ بقلم إيمي Emy Boss الجزء العاشر وصلت نور المستشفى واول ما شافت احمد لقيته منهار فعرفت ان والده فعلا بين ايدين ربه اول ما شافها احمد انهار بالبكاء كالطفل اللي وجد أمه بعد غياب نور : احمد.... احمد اهدي ان شاء الله هيكون بخير و قعدت نور جمب أحمد منتظرين معجزه من ربنا ليفوق ابو أحمد رن تليفون نور نور : كيفك أمي ام عبد العزيز : بخير بنتي نور : كيف الأولاد ام عبد العزيز : بخير بنتي احكي الصراحه نور شو في مخبي عني ليش خرجتي وأحمد خرج قبلك بسرعه احكيلي بنتي نور بتردد : بحكيلك أمي بس ما تتوتري لحتى ما تمرضي أحمد نظر لنور ان ما تخبر عمته نور هزت رأسها انها بتخبرها نور : ابي ابوه لأحمد مريض وهو هلا بالمشفى ام عبد العزيز : شو.. ماله أخي.. خبريني نور : شويه وهوصل للبيت وباخدك تيجي تشوفيه جهزي حالك أمي. ام عبد العزيز : حاضر بنتي بنتظرك ما تتأخري عليا نور : هتحرك حالا وقفلت الخط أحمد بعصبيه : ليش خبرتي عمتي نور : لأنها أخته ومن حقها تعرف مينفعش تعرف بعدين انه كان مريض وما خربناها انتوا دلوقتي مش عارفين تفكروا انا هروح اجيب عمتي وأجي ومشيت نور التفتت نور : تبقى روح اطمن على ماما او اتصل بمحمود شوفها في اي غرفه واطمن عليها بقالها اكتر من ساعتين نايمه أحمد : بتصل اشوفهم فين ومشيت نور والتفتت مره تانيه نور : انا رأيي تعرفوا فاطمه باللي حصل وصل محمود وأمه محمود بعصبيه : لا ما بنخبرها هي راح توصل بعد بكره ما حد راح يقول لفاطمه شئ وهذا آخر كلام نور : ماما وراحت تطمن عليها انتي بخير ام احمد : كيف أكون بخير وزوجي عم يموت نور : ان شاء الله هيكون بخير ونظرت نور لمحمود : بس فاطمه محمود : ما في بس نور : براحتكم...... بس ام احمد : ما في بس ما حد بيخبر فاطمه وزوجها وصلت فيحاء وزوجها المستشفى وسمعوا كلام امهم فيحاء : ما حد بيخبرهم أمي بس هلا بتهدي نظرت فيحاء لأحمد : كيفه ابي بقدر ادخل اطمن عليه محمود : ما حد فينا دخل لساتهم عم يحاولوا ينقذوه خرج الطبيب ورجعت نور لما لقت الطبيب خرج الكل التف حول الطبيب الطبيب : عملنا اللي عم نقدر عليه ما بنقدر نتوقع امتى بيقابل ربه يمكن بعد ساعه ويمكن بعد يوم ويمكن بعد شهر هو هلا بإيدين ربه انهار الجميع بالبكاء هنا أيقنت نور ان لازم تروح تجيب ام عبد العزيز لتشوف اخوها نور : أحمد لازم تتحمل انت بتكون مكان ابوك ولازم تكون السند للعيله راح اروح اجيب أمي بسرعه أحمد هز رأسه بالموافقه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
خرجت نور بسرعه ورجعت الفيلا وأخدت عمتها ورجعت المستشفى الأم : كيفه أخي نور ما بتخبي عني شئ نور : دلوقتي هتشوفي يا أمي دخلت أم عبد العزيز الغرفه لقت الكل منهار بالبكاء فأيقنت ان اخوها حصله حاجه لقت اجهزه على جسمه كله ام عبد العزيز : شو صار لأخي الكل نظر لها والدموع بعيونهم ام عبد العزيز : شو قال الطبيب نور : امي....مش عاوزه تقعدي جمبه شويه مره واحده لقوا الجهاز صوته اتغير الكل سكت في اندهاش نور : هشوف الدكتور حالا خرجت نور بسرعه ونادت للطبيب الطبيب دخل : لو سمحتوا أخرجوا لأقدر انقذوا خرج الجميع بسرعه وأخذوا أم عبد العزيز الكل في لهفه ليعرفوا إيه اللي حصل بعد شويه خرج الطبيب الطبيب نظر بالأرض : أنا آسف ما قدرنا ننقذه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ام عبد العزيز : انا لله وانا اليه راجعون وبدأت بالبكاء أم أحمد وفيحاء انهاروا على الأرض وأحمد ومحمود اصابتهم الصدمه وما قدروا يتكلموا نور بعد شويه فاقت من الصدمه والبكاء لما الطبيب ناداهم وما ردوا أيقنت انها الوحيده اللي لازم تتصرف لأن الكل مش في وعيه كان خبر وفاة ابو احمد نزل كالصاعقه على كل العيله رغم أن نور بتبكي لكن كانت قادره تكون في وعيها راحت خلف الدكتور ارجو التصويت للروايه اذا اعجبتكم وان تقوموا بمتابعتي حتى يصلكم كل جديد
