فتاه مصريه قويه ومثابره تزوجت من رجل بدوله عربيه بسبب اختلاف الثقافات لم يعترف بها كزوجه
رغم رفض اهل زوجها لها تحدت الحياه كثيرا لحتى استقرت حياتها شاب بدوله عربيه وحين تصل إلى هناك تكتشف انه لا يعرف بالزواج ولا يتقبلها
فهل يتقبلها مع الايام
قصه...
رواية نسل الفراعنه ٢ بقلم إيمي Emy Boss الجزء الثاني عشر نور مسحت دموعها ودموع احمد : قوم يالا شوف ماما وفيحاء عاملين إيه وانا هروح لأمي على المستشفى اطمن عليها خرجت نور من الفيلا وقبل ما تركب العربيه لقت سياره تانيه بتوقف قدام الفيلا انتبهت نور لتشوف مين اللي جاي لقت فاطمه وعبد العزيز نازلين من السياره اتصدمت نور بس أيقنت انهم مش عارفين حاجه لأن البسمه كانت على وجوههم فاطمه : كيفك نور نور : بخير حمد الله على السلامه عبد العزيز : شو في نور ليش هيك مصدومه نور : مفيش حمد الله على السلامة فاطمه : شو اتصدمت لأننا جايين بدري عبد العزيز : نور شو في احكي نور بتوتر : مفيش حمد الله على سلامتكم عبد العزيز : كده اتأكدت أن في شئ اذا بتكرري نفس الكلام بعرف انك بتخبي شئ فاطمه بخوف : احكي شو صار انتبهت لعيون نور فاطمه : ليش عيونك هيك لتكوني عم تبكي وليش انتي هون بهذا الوقت بالفيلا تبعنا بالعاده ما بتيجي هون ولا بتروحي لحالك نور بتردد : اهدي فاطمه راح تعرفي فاطمه : ليش هيك لبسك ليكون حد بالعيله صارله شئ نور بدأت بالبكاء وما عرفت ترد على فاطمه ولا عارفه تقول الحقيقه فاطمه زقت نور ودخلت على الفيلا عبد العزيز جري وراها بس مسكته نور من هدومه عبد العزيز بصوت عالي : اما تحكي او تتركيني بدخل نور ببكاء :ابو أحمد عبد العزيز بتوتر : احكي شو صار لخالي نور ببكاء : البقاء لله زق عبد العزيز يد نور بعصبيه عبد العزيز : كيف يعني شو صارله خالي وكيف مات فجأه هيك نور : جاتله جلطه بالمخ وما قدروا الدكاتره ينقذوه عبد العزيز بعصبيه : مشان هيك مشان هيك ( وبصوت عالي ) وكيف ما بتخبرونا هيك حسيت ان في شئ لما ما حد رد علينا امي كلمتنا وكان واضح من صوتها ان في شئ وحاولت كتير اتصل على الكل اتصلت كتيير على الكل لكن ما حد رد علينا حتى انتي نور نور ببكاء : ما انتبهت كان يوم صعب على الكل حتى ما انتبهت لأولادي الا اليوم الصبح وما انتبهت انك رنيت عليا اصلا لكن الباقي مش عارفه فين موبيلاتهم اصلا محدش في وعيه ولا حد حاسس بالدنيا اصلا عبد العزيز نظر لنور بغضب ودخل الفيلا نور : عبد العزيز....عبد العزيز ما رد عليها ودخل الفيلا نور في نفسها : كنت هقولك ان امي بالمستشفى ركبت نور السياره وراحت المستشفى دخلت نور المستشفى لقت محمود وزوجته واقفين عند الاستقبال نور : كيفها أمي محمود : هي هلا بخير عطوها مهدئ لتنام ساره ( زوجة محمود) : نور إجت فيني هلا ارجع بيتي محمود : مو اتفقنا ساره بعصبيه : محمود عم تعرف اني ما بتحمل هذا الوضع بدي ارجع للفيلا وارتاح مو مضطره اقعد بعمتك نور : محمود.... بتكون ساره تعبانه خليها تروح وانا هقعد مع أمي وكمان هتلاقيها عاوزه تطمن على أولادها محمود نظر لساره بضيق : فيكي تروحي نور : وانت يا محمود لازم ترجع الفيلا قاطعها محمود : ما برجع.... بدي اضل هون جمب عمتي نور : فاطمه رجعت من السفر محمود باندهاش : فاطمه كيف نسينا فاطمه (باندهاش) مين خبرها نور : مكنتش تعرف بس زمانها عرفت دلوقتي المهم وصل ساره لفيلتكم وروح الفيلا لتقف جمب فاطمه زمانها منهاره محمود : لازم اروح لفاطمه ما بوصيكي على عمتي.... وانتبهي لحالك نور : تمام هنكون بخير خرج محمود بسرعه من المستشفى ( في الفيلا ) دخلت فاطمه الفيلا لقت احمد قاعد وحاطط رأسه بين إيديه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
فاطمه وقفت قدامه وهو شاف رجليها فانتبه فاطمه : شو في اخي ليش هيك جالس أحمد بصدمه :...... اذا اعجبتكم الروايه ارجو التصويت لها. وان تتابعني ليصلكم كل جديد
