فتاه مصريه قويه ومثابره تزوجت من رجل بدوله عربيه بسبب اختلاف الثقافات لم يعترف بها كزوجه
رغم رفض اهل زوجها لها تحدت الحياه كثيرا لحتى استقرت حياتها شاب بدوله عربيه وحين تصل إلى هناك تكتشف انه لا يعرف بالزواج ولا يتقبلها
فهل يتقبلها مع الايام
قصه...
رواية نسل الفراعنه ٢ بقلم إيمي Emy Boss الجزء الرابع عشر اتصل احمد على عبد العزيز : كيفكم عبد العزيز : فاطمه هلا فاقت بس ما عم بتبطل بكى وما قادر عليها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وامي فاقت بس هي صابره عن فاطمه أحمد : ونور وين عبد العزيز : لساتها نايمه أحمد باستغراب : كيف نايمه نور ما بتنام كل هذا الوقت فيك ترجع تصحيها لتطمن عليها عبد العزيز : امي منعتني وقالت إنها ما نامت من امبارح أحمد بعصبيه : عم اقولك روح فيقها عبد العزيز : اي بروح ما تتعصب قفل مع احمد وراح عبد العزيز لغرفه والدته عبد العزيز : نور..... نور.... الأم : ما قولت لك ما تفيقها عبد العزيز : احمد مصر اني افيقها بيقول انها ما بتنام كل هذا الوقت كمان هي بهذا الوضع من شي ٧ ساعات او اكتر الأم : ما تخوفني... فيقها عبد العزيز : نور..... نور اضطر يهزها لتفوق لكن نور كانت هتقع بس عبد العزيز لحقها عبد العزيز : شو صار لنور نور...... نور..... فيقي بدأ عبد العزيز بالصراخ فسمعته ممرضه ودخلت الممرضه : شو في عبد العزيز : نادي للطبيب بسرعه خرجت الممرضه ونادت للطبيب شالها عبد العزيز وحطها على السرير جمب والدته دخل الطبيب وفحصها الطبيب : ما تخاف ضغطها نزل هلا بنعطيها محلول وبتكون بخير عبد العزيز : ليش هيك صار الطبيب : جسمها كتير ضعيف وبتكون ما تغذت هي الفتره الأم : من امبارح وما حد أكل وهي خارجه من عمليه كبيره عن قريب الطبيب : ما تخافوا بتاخد المحلول بس شوي وبتفيق الأم : بتشكرك وخرج الطبيب عبد العزيز لأمه : اتصل أخبر أحمد الأم : ما بيكفي اللي هو فيه ما تحكيله شئ كمان الطبيب قال شوي وبتوفيق خلينا ننتظر كيفها فاطمه ابني عبد العزيز : ما عم توقف بكى الأم : ما حد راح يقدر يوقف بكى هي صدمه للعيله روح هلا اطمن عليها وانا هون مع نور عبد العزيز : متأكده امي الأم : اي ابني روح لفاطمه عبد العزيز : حاضر امي راح عبد العزيز لعند فاطمه وحكالها على اللي حصل لنور فاطمه : عبد العزيز بدي اروح عند امي واخواتي عبد العزيز : ما بقدر الا اذا قال الطبيب فاطمه بعصبيه : مو متحمله اني اضل هون ثانيه واحده عبد العزيز : اهدي راح اسأل الطبيب اذا فيكي ترجعي على البيت فاطمه : اذا بيوافق او ما بيوافق برجع البيت عبد العزيز : إيه تمام بروح اخبرهم بس فيكي تهدي شوي فاطمه : بدي هلا اروح عند عمتي ونور عبد العزيز : راح تقدري فاطمه : اي بقدر اخد عبد العزيز فاطمه لعند أمه ونور لقوا نور بدأت تفوق فاقت نور لقت الكل حواليها نور باستغراب : إيه اللي حصل هو في إيه ام عبد العزيز : ما في شئ بنتي ضغطك نزل شوي ومشان هيك ركبوا محلول ما تخافي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نور جلست : وكيفك امي الأم : انا بخير نور : البقاء لله فاطمه بتأسف لك اني ما قولتلك لاني مش عارفه هقولك إيه بدأت فاطمه بالبكاء عبد العزيز : شو قال الطبيب..ما تبكي نور باستغراب : فاطمه مالها عبد العزيز : تعبت شوي بعد ما سمعت الخبر وهي هلا لفاقت مثلك نور : الف سلامه عليكي يا فاطمه وحضنتها وبدأوا بالبكاء والأم وعبد العزيز بدأوا بالبكاء أيضا عبد العزيز : راح ترجعي غرفتك اذا ما بتوقفي بكى فاطمه مسحت دموعها : لا ما برجع غرفتي بدي ارجع الفيلا الأم : شوف الطبيب اذا بيوافق بدنا نرجع كلنا على الفيلا راح عبد العزيز وسأل الطبيب ووافق بس قال لازم الكل ياخد الدوا في ميعاده لكن نور كان لازم تقعد كمان ساعتين لحتى تنتهي المحاليل نور لعبد العزيز : رجع الكل على البيت وانا بخلص المحلول وبروح اطمن على الأولاد وما تخبروا حد الأم : كيف نمشي وانتي هون نور : ما تخافي امي ده محلول هيخلص بس وهروح وبعد محايلة نور... أخد عبد العزيز أمه وفاطمه ورجعهم البيت اول ما دخلوا احمد بعصبيه : شو صار عم بتصل فيك وما بقدر اوصلك عبد العزيز : إيه.... شو في عبد العزيز : تليفوني فصل شحن أحمد بعصبيه : وين نور عبد العزيز بتوتر : رجعت البيت قالت بروح اطمن على الأولاد أحمد : وليش هيك عم تحكي عبد العزيز : كيف يعني بحكي أحمد : هلا بتصل على البيت لأطمن على نور عبد العزيز في نفسه ما راح تكون وصلت نور على البيت كيف بدي افسر له عبد العزيز : احمد فاطمه عندها انهيار عصبي ولازم راحه تامه ممكن تاخدها بغرفتها فوق أحمد : بس.....اوك باخذها لغرفتها طلعت فاطمه ودخلت على امها واختها وبدأوا بالبكاء لما شافوها اتصل عبد العزيز على المشفى وسأل على نور الاستقبال قال...... اذا اعجبتكم الروايه ارجو التصويت لها وان تتابعوني ليصلكم كل جديد
