فتاه مصريه قويه ومثابره تزوجت من رجل بدوله عربيه بسبب اختلاف الثقافات لم يعترف بها كزوجه
رغم رفض اهل زوجها لها تحدت الحياه كثيرا لحتى استقرت حياتها شاب بدوله عربيه وحين تصل إلى هناك تكتشف انه لا يعرف بالزواج ولا يتقبلها
فهل يتقبلها مع الايام
قصه...
رواية نسل الفراعنه ٢ بقلم إيمي Emy Boss الجزء الثاني والاربعون للأسف ام احمد أصرت انها ترجع بيتها ام احمد اول ما دخلت : محمود ابني محمود : نعم امي ممكن تجيب الاولاد وساره لتعيشوا معي بآخر ايامي محمود : مثل ما بدك امي هلا لازم ترتاحي وأخذها على غرفتها ونور طلعت لتغير ملابسها وحضرت الاكل لحماتها نور : حماتي قومي مشان تاكلي ام احمد : بدأت تاكل من ايد نور ونور مستعجبه انها بتاكل من ايدها نور خلصت أكل حماتها ونيمتها وخرجت بسرعه اتصلت على فاطمه وفيحاء لتعرفهم اللي حصل لامهم وما ان انهت المكالمه والتفت لقت حماتها واقفه وراها نور اتفاجأت نور : عاوزه حاجه اجيبهالك ام احمد : رفضوا يجوا مو هيك نور بتوتر : مو هيك راح يجيوا ام احمد : ما بتعرفي تكذبي يا نور نور باستعجاب : نور داخت ام احمد لحقتها نور ودخلتها اوضتها مره تانيه ام احمد مسكت ايد نور ام أحمد : نور بعرف انك مستعجبه اني ناديتك نور وما ناديتك فرعونه ( طول السنين اللي عاشت نور مع حماتها كانت بناديها فرعونه فقط ) بعرف أن ما بقى من عمري شئ نزلت دموع من عيون نور ام احمد : بعرف أن ظلمتك كتير معي واني قسيت عليكي كتير بس راح اقولك سر نور مسحت دموعها وضحكت وقربت من حماتها ام احمد : كنت بشوفك احسن مني بكل شئ عيونك وطيبتك وحبك للناس وحب الناس ليكي وقلبك كل شئ كنتي احسن مني وهذا كان بيضايقني ان في حد احسن مني لهيك كنت بضايقك لأحس اني احسن منك ولما كنتي تناديني امي كنت خايفه احبك اكتر واضعف أمام حبي ليكي لهيك ما خليتك تناديني امي كنتي لما تغلطي مره وتقولي امي من جواة قلبي كنت ببقى فرحانه اني لساتني امك بقلبك ومسكت ايد نور : بعد كل هي السنين ما قدرت اشوف حالي احسن منك لساتك احلى مني نور مسحت دموعها : عندنا في مصر بنقول الحلو حلو الطبع الشكل الزمن بيغيره لكن المعامله الحلوه هي اللي بتحلي الشخص ام احمد : بعد كل هي السنين ما عرفتي تقولي هذا الكلام الا وانا بفراش الموت اذا حكيتي قبل كان كل شئ اتغير نور حاولت تغير الموضوع : بس انتي ما زلتي بنظري احسن مني كفايه اني جبتي لي احلى زوج بالعالم ام احمد : اصيله بنتي بس ممكن تناديني امي مره تانيه نور : حاضر امي ام احمد : بعرف أن ساره راح تبعت الاولاد وما بتيجي نور : بعرف ام احمد : ما راح يكون تعب عليكي نور : ما في تعب بشيلهم بعيوني وهمت نور لتقوم لقت الاولاد راجعين من المدرسه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وداخلين يطمنوا على ام احمد الاولاد حضنوا امهم وقبلوا يد جدتهم ام احمد : حضنتهم ام احمد : الله يبارك فيهم عن جد ربيتي يا نور محمود الصغير : شو صار نور : ما تخاف نينه تعبانه شويه محمد : الف سلامه يا نينه جنه : نينه حبيبتي هتكوني بخير ام احمد : يارب محمود : راح اورجيكي شو اخذت جائزه بالمدرسه ام احمد : شو أخدت كلهم طلعوا شهادات تقدير محمد : اخدنا جائزه بمسابقة القرآن بالمدرسه ام احمد : ما شاء الله... ما شاء الله نور سمعت جرس الباب فخمنت ان محمود والأولاد وصلوا راحت لبست حجابها ورجعت لقتهم قاعدين مع حماتها ام احمد : وين ساره محمود بتوتر : هي مريضة شوي وخفت تلقطي المرض منها ام احمد : مو مشكله المهم احفادي جمبي ساره بتعرف انكم هتعيشوا هون معي محمود : اي امي نور : حمد الله على السلامه جري جاسر عليها وحضنها نور : حبيب قلبي.... نورت جاسر كلم نور بصوت هادي جدا ام احمد : بعرف شو قلت لنور جاسر بتوتر : ما قولت شئ نور : جاسر شو حاكينا جاسر : خلاص حكينا بس ما سمعتي ام احمد : ههههههههههه بعرف انك فرحان انك هتعيش هون مع نور جاسر باستعجاب : وكيف عرفتي ام احمد : هههههههههه بعرف كل شئ جاسر اتكسف نور : ما بتسلمي عليا يا إسراء ( بنت محمود ) راحت اسراء سلمت عليها نور : خليني اعدل هدومكم بغرفكم محمود : نور ما تتعبي حالك رح اخلي الخدم يعدلوا الغرف نور : مفيش تعب وأخدت الاولاد وراحت غرفهم ومحمود قعد يحكي مع امه عدت الأيام كل يوم محمود يروح الشركه وبعدين يشوف ساره وبالليل يرجع الفيلا عند امه والاولاد ونور بتهتم بأمه وأولادها وأولاد محمود وفي ليله محمود كان بيتكلم بالفون بصوت عالي نور راحت علي غرفته بسرعه وخبطت وفتح وهو بيتكلم نور شاورت يهدي صوته علشان أمه ما تسمع محمود وهو بيتكلم بالفون : اي نور هون واذا ما بتيجي راح اعمل شئ ما بيعجبك فهمت نور انه بيكلم ساره فحاولت تخرج فقل محمود الباب ونور بالداخل وقفل الخط نور بتوتر : قفلت الباب ليه محمود : حتى ما حد يسمع صوتي نور حاولت تفتح الباب لكن محمود قفله تاني نور : انا لازم اخرج محمود بصوت عالي : ما تخافي وساب الباب ولف الجهة التانيه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نور واقفه في ارتباك محمود لف مره تانيه محمود بصوت عالي : ما بعرف كيف اتصرف بهي العيله اخواتي مو راضيانين يجوا يطمنوا على امهم وساره بتقول انها ما بتتحمل هذا الوضع ما عم بفهم كيف ما بتتحمل يومين لأجل خاطر امي لتعيش هون عم بنعد الساعات اللي امي راح تعيشها واخواتي ما بيرضوا يجوا هون وفجأة........ نجمه نجمه نجمه نجمه بلييز وتابع ني لتعرفوا اللي حصل
