السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
القسم الرابع من الجزء الرابع والاخير
❤❤❤طباخ الجيش الجميلة ❤❤❤الشر نهايته اكيده مهمى طال ولابد من انتصار الخير عاجلا ام آجلا...ارتاحت القرية كلها من شر خيرية كما دفعت شفق ثمن فعلتها وتنفيذها لطلبات امهى الذنيئة..
سحر اخطات وتلافت عن خطاها واعتذرت ليمان لاكن يمان لم يرد عليها وخرجت مكسورة تضن انها قد خسرت يمان للابد ولن يغفر لنالها شكها به..لاكن حب يمان لها كان اقوى واجد من اي شيء حتى انه سامحهى قبل ان تعتذر لاكنه اراد ان يتدلل عليها..
دخل غرفتها ودون مقدمات حملها بين ذراعيه واخرجها امامهم كعروس جديدة وادخلها بيته...كانت سحر سعيدة وهي بين ذراعيه ومتشبثة برقبته بقوة ادخلها ووضعهى لتقف ملتسقة به خوفا ان يهرب منها لم تصدق نفسها 😊
وطلب منها ان تتزوجه مرة أخرى ليبدئ من جديد..فرحت سحر وكانه يطلبها للمرة الأولى وقبلت حتى قبل ان ينهي جملته ثم هدات وطلبت منه ان يسامحهى لانها اتهمته
وشكت به قبل ان تسمعه وتعرف الحقيقة..لاكن يمان همس اليها انه يحبهى ولا يستطيع ان يزعل منها ..
سحر...بعد كل اللذي قلته وفعلته بك...
هز يمان راسه بنعم 😍😍
اقتربت منه وهمست باذنه انها تحبه..فدنى منها وطبع قبلة سحرية على شفتيهى...والقبلة تلتهى الاخرى وتطورت الى ان وصلت للمحضور هنا..اوقفته سحر واخبرته انها حامل من تلك الليلة...
يمان لم يصدق ماسمعه وحضنها فرحة وقرر ان لايلمسهى حتى تستطيع ذالك فحملهى باوله ويمان يعرف انه عنيف
بممارسة الحب لهاذا تريث حتى تسمح له هي واكتفى بحضنهى..وبالليل عاد علي الى بيته لتخبره لينا بكل ماحدث وسال عن حال ابنته فعرف من خليل انها ببيت زوجها وهي سعيدة وقد تصالحا..
حينها دخل اطفالهما يجرون لجدهم مع ولدي لينا وخليل..
لحقهما يمان وسحر يعلنون للجميع انهما سيقيمان احتفالا صغيرا بمناسبة عودتها اليه وانه طلب يدهى للمرة الثانية
كما اخبر عن حمل سحر..الخبر اللذي لم يعلمه علي ولا انهاقضت معه تلك الليلة...ماجعل علي يحتار بدات سحر تقرص يمان..وخليل وزوجته يميآن له باعينهما..لاكن يمان كالعادة مفضوح...فهم علي انها نامت معه خفية وابتسم وبارك
لهما العودة والحمل...وفرح لان احفاده سيزيد فيهم واحد...جهزت سحر واختهى كل شيء للحفلة كما دعت بعض الاصدقاء وعلي بعد تعزية صديقه باخته خيرية..خجل ان يدعوه للحفل لاكن عثمان كان صديقا حقيقيا وعرف ان اخته اخطات بحقهم فحضر الحفل ورقص وهلل بفرح فعثمان ..
كان اول شاهد على بداية حب يمان وتحوله بعد ان عرف سحر وبدء يحبها من رجل قاس مخيف لشخص طيب وحنون وانه ابدا لن يترك تلك القصة الجميلة تنهيها خيرية او اي احد آخر ..لبست سحر فستانا جميلا اخرج كل جمالها لدرجة أن يمان غار لنضرات بعض الشبان لها بالحفل وود لو انه ينهي الحفل ويدخلها وتضايق يمان كثيرا حتى انه ضهر على وجهه وقررت سحر ان تدخل وتغير الفستان بواحد عادي لكي لا تلفت الانتباه..وتراعي مشاعرة زوجها فهي تعرف غيرته الغبية
وقد يقلب الحفل الى ساحة قتال ان اقترب منها احد او حتى
اطال النضر اليها..
.
لحسن الحض مر الامر بسلام ويمان ضل كل الحفل يراقب
وسحر تحاول شغله..اقترب خليل منه بعد ان لاحض انه قد انزعج من احد الحضور اللذي هو شخص مخترب منذ سنين وعاد لتوه .
.
خليل...ماذا بك يمان يبدو انك منزعج هل هنالك مايزعجك...
يمان...اجل هنالك من يقلقني من يكون ذالك الواقف هناك
خليل...اين..هو
أنت تقرأ
طباخ الجيش الجميلة
Romantikقصصنى بزمن الحروب والمآسي وبوصط كل تلك الآلام تولد المشاعر الجميلة الطاهرة..بطلتنا الجميلة الطباخة اللتي اطرت للعمل مكان والدها المريض بمعصكر الجيش الملكي ولتدخل كان عليها التنكر لولد شاب وبالصدفة يجمع القدر بينها وبين قائد الجيش المتوحش والمخيف وتص...