يقوم هذا الشاب بحمل
الفتاة بين يديه والدماء تسيل منها كان هاتفها يصدر اهتزاز معلنا عن وجود متصلكانت والدتها ليأخذ الهاتف من يدها كاد أن يلقي به
لولا هذا الصوت
احد الشباب: يا قائد تعال بسرعة قبل ما يجي الزومبي ...سبها وخلاص هي كدا بتعطلناالقائد: كلمة زيادة وحفرتك راسك بنفس المسدس اللي قتلتهم بيه
انزل الشاب رأسه خوفا من سيده
................عند حازم
التفت فلم يجد سارة خلفه
حازم بهمس:انت يا بنتي روحتي فين
لم يجد اثرا لها
عند سارة
عندما خرجت وكانت تلتصق بحازم
شعرت بشعور غريب يدفعها للصعود لأعلي
حيث كان الطابق العلوي هو الطابق الثالث كان يعمه الهدوء التام قررت أن تصعد إليه لتفقد الأمر..
ها هي الآن تصعد اخر سلمه ببطأ تنظر يمينا ويسارا بالفعل كان الطابق خالٍ تماما من أي زومبي أو بشري
عادت أدراجها للأسفل تخبر حازم بأنه انسب مكان للاختباء عوضا عن النزول لاسفل حيث تجمع الزومبي
كانت في طريقها للأسفل لتلمح في الساحة بالاسفل شابان أحدهما بحمل فتاة
لم تعرف من كانت لكنها كانت تشبه ياسمين بحق ونفس حقيبتها المميزه
كانت تريد الاتصال بها أو الذهاب إليها لكن كل تلك الأشياء شبه مستحيلة بالوقت الراهن
قررت استدعاء حازم اولا والاتصال بياسمين لاحقا علي كل حال قررت تأجيل فضولها بشأن تلك الفتاة والذهاب لحازم
ساره :حازم حازم
التفت حازم وشعر بقلبه يزداد خفقان
حازم بنفسه:دي المرة الأولى اللي اسمع فيها اسمي منها
كانت بالفعل المرة الاولي التي تقوم بذكر اسمه لن يدرك كم أن اسمه مميز الا عندما قامت بلفظه هي
شعر بخفقان قلبه يزداد وكما لو أنه هناك موسيقي رومانسيه ظهرت من العدمسارة بهمس:حازم يا خرا
فجاءة تحولت الموسيقي الجميلة لنشاذ
حازم:ايه يا بنتي دا انت فصلان
سارة:فصلان من ايه؟.....المهم الدور اللي فوق فاضي
حازم: متاكده
تنزل ساره لتسحب هذا الغبي لانها لا تريد ان تكون بمفردها
لتنظر ناحية الحمام لتجد اشخاص يخرجون من النافذه هذه النافذه التي كانت تحدث بها الفتاه الملعونه
أنت تقرأ
Try to run ( زومبي النسخة المصرية )مكتملة
Actionعندما يكثر خيال سارة هل يمكنها أن تفرق بين الواقع والخيال ... _ما إن كان ما يحدث حولها هو حقيقي أو خيالها الذي تلجأ إليه للفرار من مرارة الواقع فالترحبوا بالزومبي بمصر القصه من تأليفي ومساعده في التاليف من @mariamkorea9702