عندما يكثر خيال سارة هل يمكنها أن تفرق بين الواقع والخيال ...
_ما إن كان ما يحدث حولها هو حقيقي أو خيالها الذي تلجأ إليه للفرار من مرارة الواقع
فالترحبوا بالزومبي بمصر
القصه من تأليفي ومساعده في التاليف من @mariamkorea9702
خرجت سارة لترجع الاوراق لدكتور المادة كونها لم تجد العميدة
نظرا لأن الكلية بها عده ممرات قررت سارة الا ترجع من الطريق الذي اتت منه وأن تدخل من الممر المختصر الذي به سلم اقصر للوصول لاعلي
أثناء توجهها له سمعت صوت انين فتاة قطبت سارة حاجبيها ف ذاك الممر عادة مظلم ولا احد يمر منه و لا يأتي أحد لهنا
اقتربت أكثر تحاول تدقيق النظر ف المكان مظلم هناك
سارة :مين هناك!؟
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
خرجت يده ملطخة بالدماء من الظلام أمسكت بقدم سارة
صرخت سارة من عنصر المفاجأة خاصة بعدما ظهر وجة الفتاة للضوء اخذت سارة نظرة تفحصية كانت مطلخة بالدماء وجزء من رقبتها مجروح بشدة شكل أعينها أصبح غريبا بسبب صرخة سارة جذب هذا مسمع ذاك الكائن الذي كان يقف بعيد بالظلام
الفتاة بصوت مبحوح:الحقيني
سارة بتوتر واضح:حصل ايه
بدأ جسد الفتاة يحدث تشنجات
تراجعت سارة عدة خطوات للخلف تحاول فهم ما يحدث
وفجاءة .....
في جانب آخر
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
يقف شاب في منتصف العشرينات يرتدي نظارته الشمسية لكن هذا لم يخفي ملامح وجهه الغاضبة
يقف أمامه رجلان في منتصف الخمسينات وواضح عليهم التوتر
الشاب ذو النظرات الذي يدعي القائد
القائد:انا عايز افهم يعني ايه شوية عيال يقدروا يدخلوا المكان من غير ما تحسوا؟!وكمان عرفوا ياخدوا راحتهم اوي لدرجة أنهم اخدوا حاجات!!!
