عندما يكثر خيال سارة هل يمكنها أن تفرق بين الواقع والخيال ...
_ما إن كان ما يحدث حولها هو حقيقي أو خيالها الذي تلجأ إليه للفرار من مرارة الواقع
فالترحبوا بالزومبي بمصر
القصه من تأليفي ومساعده في التاليف من @mariamkorea9702
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
خرج الطبيب واتجه لسيارته وأخذ يقود خارج الكلية في حالة تهور
عند سارة
سارة محاولة التظهار بعدم التوتر :لاا مش بتاعي وبعدين هو انا كل ما ابص ورايا الاقيك في وشي
حازم بسخرية:والله مش عارف فعلا ازاي كدا سبحان الله يمكن لو طلعتيني من دماغك دي مش حنتقابل كدا ولا حدخل في مشاكلك الكتيره دي
سارة بتوتر:مشاكلي؟مشاكل ايه انا معنديش مشاكل يابنني انت اللي لزقه
حازم:اه اه طيب عموما خدي دا رجعيه لصحابه بقا وافتكري اني خدمتك خدمة عمرك
سارة:يعني ايه
حازم:يعني مش حساعدك تاني
سارة:تساعدني...
ترك حازم سارة في حيرة من أمرها وخرج
عادت سارة لتحدث ياسمين لكنها كانت قد أغلقت الخط
سارة بشرود:يبقا مفيش غيره اللي دخل ورانا وشفنا بس دا مابيصدق يعمل حوار ليه معملش حاجه
بعد 45 دقيقة ارسلت سارة رسالة لياسمين سارة:ايه يا بنتي فينك اتأخرتي اوي ياسمين :انا في الشارع اهوه قربت جدا بس كان في حادثة في الطريق معطلة الدنيا متفهميش الراجل جاله صرع ولا ايه وهو بيسوق ف دخل في كذا عربية المهم انا في الشارع
سارة:طيب انا جيه اهوه أغلقت الهاتف وخرجت مسرعة ياسمين:اجيلك عند انهي باب عشان نسيت ياسمين: ها ها ها
خرجت سارة مسرعة واذا بها تصتدم بعمود إنارة طويل امزح أنه حازم الذي كان يحمل كوب شاي بيده
انسكب الشاي عليه حازم:احححح سخن سخن
سارة:احيه الاوتفيت
حازم:نعم يختي ...هو انت ...انت ايه لازقة سايكو ملاحقاني في كل حته عايزه مني ايه
