صِبياني | يُ،مِ ✓

صِبياني - 07

" جِيمين هَل انتَ ثمِل مالذي
شَرِبتهُ في الحَفل! "
قالَ يُونغي لا يُصدقُ تغييرَ
زوجهِ المُفاجِىء.

" أسَمع بَارِك يُونغي سَتستقِيمُ
الأَن وتخلَعُ ماترتديهِ أمامي وترتدي
هذا الفُستانِ الجميل،أ سَمِعت؟ "
جيمين قال وهو يرمي الفُستانَ
الأبيَضِ ذو الزخارِف أمامَ يونغي.

" جيمين أسمع أن أحبَبتَ هذا الفُستان
لا عليك أذهب وأرتديه لستُ أُمانع
لكِن هذ ا الشيء لن يَلمسَ جسدي أبداً! "
قالَ يونغي يَقفُ كي يذهبَ للحمام
ليَرتدي ملابِسَ النوم.

لما سَيهدءُ جيمين وهو اصبحَ
كالمجنونِ الآن؟.

قامَ جيمين بسحبهِ مِن رُسغهِ
ليسقطهُ بينَ أحضانهِ بقوة.
وليقوم بتثبيتهِ ومُحاولةِ إزالةِ
ملابسهِ عن جسده بوحشية.

" جيمين ابتعد! "
صرخَ يونغي بقوة
ولكنِ الآخر لم يُبالي بِصُراخ
يونغي وقامَ بالضغطِ على جسدهِ
بشكلِ أشد.

ولا يَدري يُونغي كَيف
لكنهُ قامَ بابعادِ جيمين بِقوة
وركلهُ بقوة أكبر حتى رأهُ راكعاً
على الارض.
و قام بوضعيةِ دفاع.

عدةُ ثوان حتى أستوعبَ كلاهُما ما
حدث.
وفجأةً قامَ جِيمين بالصراخِ بألمٍ.

–

" أخبريني،أخبريني هو بخير؟ "
س

ألَ يونغي اختهُ بقلقٍ
يضعُ كفيهِ ببعضها بقوة.

" يونغي اهدأ ليسَ وكأنهُ
سيقومُ بعملية جِراحية "
قالت أختهُ تستندُ بتعبٍ على
أحدِ جدرانِ المُستشفى.

لايَدري يونغي مالذي حَصل
لكنهُ وجدَ نفسهُ يبكي ويتصلُ بأختهُ
يُخبرها بأن جيمين يموتُ من الألم
مُبالغاً كثيراً.

ولأن أختهُ قد صَدقته.
هرولتِ بزي عملها ونقلتهُ للمشفى
التي تعملُ فِيها.

والآن هي ستقومُ بضربِ أخاها
ان استمرَ بالانتحاب.
" السيدُ باركُ يونغي؟ "
قالت الممرضة ليقفَ يونغي بِسرعة
بنصفِ ملابسٍ.

" نعم انا..انا يونغي هل هو بخير؟ "
" لاتقلق مُجردٌ كسرٍ بسيطٍ في اليد
نتيجةَ حدوثٍ ضغطٍ شديد على عظمِ
الساعد،أ يُمكنني مِعرفةَ سببِ الكُسر؟ "

قهقهَ يونغي بتوتر و وضعَ يدهُ خلفَ
رقبته
" خِلافٌ زوجي بَسيط،لذا قُمتُ بِركله "

–

14 | 7

احسني احب ذا البارت مرة
مدري ليه :)

وفيت بوعدي ;)