Enviloria- the kingdom - انڤيلوريا (المملكة)

Part3 -البارت الثالث

(العاصمة - محط العرش-مملكة انڤيلوريا)
(قصر الملك - القصر الازرق)

يصل حاكم هايلوريش الأمير جمال لامار مع اولاده الامراء واحفاده و زوجاته و جارياته و حاشيته بالعربات و الخيول التي تزينها الرايات الذهبية رمز مدينة هايلوريش .. ، يستقبل الملك اكزاڤيير و والدته الملكة الأم كارمن و عمته الملكة ليانا و زوجها نائب المملكة و اخوة الملك اللورد القائد لخيالة المملكة الأمير سيغموند الأبيض و الأمير الكسيح سانغري و اختى الملك الأميرة الفارسة مايلي و الأميرة دوريا ، بالاضافة الى حاكم السي سايد و قائد اسطول المملكة البحري الأمير فوكس مع ولده الكبير الامير الفارس رووان الأحمر ، و ابنته الاميرة روبي و زوجته السنيورا ديدا مونكادا التي كانت تحمل احد اطفالها والصغار و تحمل المساعدات الاثنان الاخرين .. بالاضافة الى حاكم نيو بابيلون الأمير مارلون و بنته الصغيرة( آنيتا) و والدته السنيورا ميلاني و اخته الاميرة ايرين واخته الكبرى الاميرة ايمانويلا و زوجها احد لوردات لوبوبلانكا و اولادها ال٥ ٣ اولاد وبنتان ، و الليدي پيرلا ابنة ليانا و زوجها احد لوردات السي سايد و وطفليها بنت و وولد ، و اخيها اللورد پولو..
ينزل الامير جمال من على الخيل هو اولاده الكبار الامير ريڤر الاسد الاسمر ، الامير الفارس فيليب الثاني (جونيور)، الأمير الفارس جيانو شعاع الشمس ، الأمير جايكوب ، الأمير الفارس جيانلوكا ، الامير إيدن ، الأمير الفارس سيلڤانوس ، الأمير الفارس هارون .. الامير الصغير ليڤاي ذو ال٨ اعوام و الامير الصغير( لورنس ) ذو العامين ، و لديه اولاد اخرون من جواري لازالوا صغاراً بعد لم يحضرهم ، احضر فقط جاريته لورينا التي كانت ستلد في اي لحظة ، يخرج النساء من العربات ، الليدي نايومي ليدي هايلوريش ، السنيورا نورمانا ، و السنيوريا ڤرجينيا ، و جاريته لورينا بالاضافة لمساعدتهن ..

الأمير جمال -ينزل و ينظر للقصر بتأثر لانه تذكر وولف ، آخاه الذي منعته المؤآمرات القذرة من ان يراه لأخر مرة ، ينظر لأكزاڤيير و عيناه تبتسم بتأثر -

الملك اكزاڤيير -يبتسم مع عمه الامير جمال و يمد له يداه ليحتضنه ، و احتراماً من اكزاڤيير لعمه .. اي انه لا يريد منه ان ينحني له-

جيمي -يحتضن اكزاڤيير بقوة وبتأثر- : جلالة الملك الجديد .. ابن اخي العزيز اكزاڤيير ..

اكزاڤيير -يبتسم بهدوء مع جيمي- : عمي العزيز .. اهلاً بك الى العاصمة ..

جيمي -يومأً رأسا مبتسماً بتأثر قليلاً مع اكزاڤيير - : شكراً لك جلالتك .. ليرحم الرب اخي و والدك الملك وولفغانغ .. و يحاسب من كان سبباً ان لا اكون بجانب اخي لأحميه!