《، منذ اللحظة التي بدأت فيها التنفس ،
أصبحت قلبي ،أريد أن أعيش أيامي بين ذراعيك ، أنا أحبك ، لكن مهما مددت يدي للأمساك بك ،
كلما أبتعدت أنت ، 》•••••••••••••••••••••••••••••••••••
لقد كنت مخطئه ، كلماتك كانت عذبة جدا ، لدرجة أنني لم ألحظ بأنك تتلاعب بي ، تظاهرت بأنني لم اعلم حاولت ان اتجاهلها ، على الرغم من معرفتك بأن هذه الكلمات تؤلم قلبي استمريت بقولها ، * نحن ما زلنا اصدقاء صحيح ؟ *
أريد ايقاف هذا ، لكنني أستمر بالعودة إليك مجددا .●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●
اتجه كاي نحو الشركة و لازال يتسأل هل حقا إن بيول تحب تشانيول ؟ لماذا لم اشعر بالسعادة لهم ؟ آهه أن رأسي يؤلمني من التفكير باﻷمر .
عندما دخل الى مكتبه تفاجأ بسورا تنتظره بمكتبه أبتسم جونق إن حالما رأها اقترب منها ليعانقها و لكنها ابتعدت عنه تعجب منها و قال : ماذا هنالك أيضا؟ .
تنهدت سورا بغضب و قالت : ماذا هنالك !!! هل انت حقا تسأليني ؟ هل نسيت بأنني انتظرك امام شقتك ؟ لقد انتظرت لمدة ساعتين و لكنك لم تظهر !! .
تنهد جونق إن بإرهاق و قال : لقد نسيت ، لقد قلقت لعدم حظور يولي لذا ذهبت لمنزلها للتأكد من سلامتها .
قامت سورا بدفع جميع الاوراق و الملفات التي كانت على مكتب جونق إن للأرض بكل غضب و هيجان و قالت بصوت مرتفع : يولي يولي يولي ! لقد تعبت حقا من سماع إسمها بكل وقت نتقابل به كل ما تتكلم عنه هو بارك إن بيول ، من تواعد هي أم أنا ؟ .إنصدم كاي من تصرفها و قال بصوت مرتفع : أخفضي صوتك أنتي بمكان عمل ، هل انتي طفلة أم ماذا؟
أنتي تعلمين بأنها صديقتي منذ الطفولة فقط .ابتسمت سورا بسخرية و قالت : نعم هذا صحيح نفس العذر القذر ! انت تعلم بأنها هي سبب أنفصالنا السابق هل تريد أن تجعلها السبب لأنفصالنا هذا ايضا !! أنا احذرك إما أنا أو هي .
تنهد كاي محاول كتم غضبه و قال : سورا أستمعي لي أنا احبك و انتي تعلمين هذا لذا لا تتخيلي اشياء من المستحيل ان تحدث .
ابتسمت سورا بخبث و قالت : هذا صحيح انت تحبني و لكنها تحبك فما المستحيل بالأمر الآن .
بعدها غادرت المكتب الذي بدأ و كأن زلزال اصابه .
بعدما غادرت تجمد كاي بمكانه خبر أن يولي تحبه نزل عليه كالصاعقه لقد أحس بالفرح !! أنه يحس بدقات قلبه تتسارع بالتفكير بأن يولي تحبه و لكنه أحس بالغضب أيضا ﻷنه لا يجب عليه أن يسعد لهذا الخبر و لكن مع ذلك لم يستطع أخفاء السعادة التي ملئت وجهه .
و لكن ماذا بشأن تشان ؟؟ ههه هذا مستحيل إن يولي تواعد تشانيول الآن و هي تحبه و هو يحبها قام بإمساك كوب مليئ بالقهوة و كسره على الباب بكل غضب .
تنهد كاي بكل إرهاق و قال : اللعنة ، انا حقا لم أرد ان تصل الأمور الى هذا الحد .●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●
باليوم التالي قررت إن بيول العودة للعمل فلقد تراكم العمل لديها و لم تستطيع التغيب أكثر من هذا .
وصلت إن بيول و الأبتسامة تعلو و جهها .عندما وصلت للمصعد و فتح لكن لصدمتها لم ترا كاي !
لذا صعدته و توجهت نحو الدور 10 الذي يوجد به مكتبها و مكتب كاي .توقف المصعد و خرجت منه و لكنها قبل ان تدخل لمكتبها توجهت لمكتب كاي لكي تطمئن عليه .
قامت بفتح الباب و رأت كاي منغمس بعمله و لم ينتبه لوجودها ابتسمت بخفة و توجهت نحو و توقفت أمام مكتبه .
طرقت على مكتبه بخفة و عندما ازاح نظره عن الأوراق التي بيده و اصبح ينظر لها و لكن عيناه كانت خالية من المشاعر .
من الصدمة تراجعت إن بيول الى الخلف قليلا .
قال جونق إن بكل برود : ماذا تريدين ؟
ابتسمت إن بيول بتوتر و قالت : ك---كاي ماذا حدث لك .
اجابها بصارمة : لا تناديني بكاي . أنا رئيسك و انتي موظفة لدي .
اجابته إن بيول و الصدمة تعلو وجهها : م--ماذا!!؟
تنهد جونق إن بتململ و قال : اخرجي إنني مشغول .
قالت إن بيول بصوت يملئه الحزن و التعجب : ك---كاي ماذا حدث لك ؟ لماذا تعاملني هكذا ؟.أبتسم كاي بخبث و قال : و من أنتي بالنسبة لي لكي اعاملك برقة و حب ؟ .
احست إن بيول بسهم يغرس بقلبها و اجابته : كا--كاي لماذا تفعل هذا----هل ازعجتك بشيء ؟ .اجابها كاي بتململ : فقط رؤيتك أمامي تزعجني عندنا اراك تؤلمني عيناي لذا أخرجي .
لم تستطع إن بيول تحمل المشاعر المختلطة التي بدأت بخنقها و غادرت مكتبه بسرعة الى مكتبها .
عندما غادرت إن بيول مكتبه تنهد بحزن و قال : عندما أراك عيني تشع إشراقا يولي أنت شمسي التي تضيء يومي. . . . ولكنني متأسف حقا لم أعلم بأنني سوف اؤذيك يوما و لكنني مجبر ﻷنني أحبها
و ﻷنك تحبيني و هذا غلطت منك .●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●
* أنني مخطأ ، على الرغم من معرفتي بأن هذا يؤلمك يجب علي فعله ، يولي أنتي لا يسمح لكي بأن تقعي بحبي *
○○○○○○○○○○○○○○○○○○○○○
كل عاممم و أنتم بألف خير ♡♡
ﻷني بمزاج جمميل اليوم نزلت لكم البارت ^//^راح يكون فيه بارت ثاني يوم الأحد بالوقت المحدد أنا نزلت هذا ﻷني بمزاج جمميل اذا علقتو راح انزل بارتات اكثر >< ...
أنت تقرأ
' Playing With Broken Glass '
Romansa《لو بإمكاني أن امتلكك و لو لمرة واحدة فقط ، أتمنى أن تكون لي و لو للحظة فحسب ، أرجوك ، أرجوك ، أتوسل اليك ﻷني أحبه بشدة ، طمعي به يستمر بالتزايد ، أريدك لي - ألتفت لتنظر لي و لو قليلا ، لا أريد ان انظر بعينيك و أرى نظرات تعبر عن الصداقة ، لقد...