《, هل حقا يمكنني أن أكرهك ؟ ،
هل حقا يمكنني أن اشتمك ؟ ،
هل حقا يمكنني أن أحطمك ؟ ،
هل حقا يمكنك أن تنساني ؟ ، 》○●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●
لا يمكنك نسيان ما حدث اليوم ، يمكنك أن تنتقم ،
و لكن لا يمكنك نسيان الأمر ، سوف يحفر بقلبك ،
لا شيء يدعو للبكاء ، لا شيء يدعو الى الغضب ،
"هل تعتقد حقا بأني سوف أسامحك ؟"، نعم ،
"هل تعتقد حقا بأني أحبك لهذه الدرجة ؟" ، نعم ،
"إذا فأنت مخطأ تماما ! أنا لا أحبك أيها الوغد " .
"اذا لماذا تبكين ؟ أنت مجنونة بي هذه هي الحقيقة" .○○●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●
توجه كاي نحو مكتبه بوجه مليئ بالكدمات و قلب مليئ بالندم .
كان جميع الموظفين ينظرون له بنظرات قلق و خوف فلم يرؤ رئيسهم القاسي ، مغطى بالكدمات و الدموع من قبل لقد أحسو بالشفقة عليه .
وصل كاي الى مكتبه قام بخلع معطفه و رميه على الكرسي و اتجه نحو النافذة التي تطل على المدينة التي كانت سبب دماره .
بعد عدة ثوان سمع طرق على الباب و قال بكل تململ : نعم أدخل .
دخل من كان يطرق الباب و اتجه نحو كاي و عانقته بكل حب ؟ .
صدم كاي من يورا !! . قام بدفعها بعيدا عنه و قال بتقزز : ماذا تفعلين هنا ؟؟.ابتسمت يورا بسعادة و قالت : ماذا! الا يمكنني ان أتي لمقابلة خطيبي ؟ .
ابتسم كاي بسخرية و قال : يالك من عاهره ! هل تعتقدين بأني سوف اتزوجك حقا ؟ تذكري بأنني افعل كل هذا من اجل بارك إن بيول .ابتسمت بخبث و قالت و هي تقترب منه : اعلم بالطبع اعلم هذا ! و لكن تذكر بأنك لي و الجميع سوف يعلم بهذا ببداية الأسبوع القادم لذا لا يهمني من تفعل هذا من اجله و لكنك سوف تصبح لي أمام الجميع انت رجل بارك يورا .
حاول كاي أن يمسك نفسه من الصراخ عليها او صفعها اراد حقا ان ينكر كلامها و لكنه الحقيقة .
قام كاي بأمساك يدها و النظر بعينها بكل غضب و قال : قد يكون هذا الخاتم يربطني بك و يربطك بي و لكن تذكري ان قلبي بالكامل ملك لها ! و لن اسمح لك بإيذاها ابدا .
قامت يورا بأمساك يده بقوة و قال بأبتسامة : لا تقلق ليس لدي اي نية بإيذاها ﻷنك أنت سوف تؤذيها بأضعاف و هذا يكفيني .
ابتعد عنها كاي و صرخ بكل غضب : أخرجي !!! اخرجي من مكتبي الآن ! .
اتجهت نحو الباب و لكنها التفت لتنظر له قبل ان تخرج و قالت : عزيزي سوف انتظر خبر خطبتنا بفارغ الصبر أتمنى أن يمر هذا الأسبوع بسرعة .
وبعدها خرجت من مكتبه بإبتسامة .ما أن خرجت انهمرت دموع كاي : حتى لو رددت كلمة أنا احبك مررا و تكررا لن تصل لك ابدا ، أنه يؤلم حقا هذا النوع من الحب .
○○○○○○○○○○بعد أن انتهى كاي من عمله اتجه نحو شقته بقلب خائف قلق .
ادار قبضة الباب و ما ان فتح الباب اتجه مسرعا بقلب خائف نحو غرفتها اراد ان يرها ان يتأكد من بقائها بجانبه ، لكي يتأكد بأن تشانيول لم يخبرها .دخل لغرفتها و لكنه لم يجدها !! فقد كاي عقله و اصبح يبحث عنها بكل غرفة بجنون و يصرخ : إن بيول !! .
مرة عشر دقائق على هذا الحال لقد أرهق نفسه لم يستطع ان يتحمل أكثر لذا اتجه نحو غرفة المعيشة و لكن قبل ان يستطيع ان يمسك الهاتف لكي يتصل على تشانيول اوقفه صوت فتح باب الشقة .
اتجه مسرعا نحو المدخل ليراها التي افقدته صوابه .
اقترب منها بخطوات متثاقله من ان اصبح يقابلها قام بمعانقتها بكل قوة بقيت بجسده .●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●●
*لقد قررت بأن القي بك بعيدا عني ، و لكن قبل ذلك سوف اتنعم بقليل من السعادة معك ، أرجوك اسمحي لي بذلك *
○○○○○○○○○○○○○○○○○○○○○○
ㅋㅋㅋㅋㅋㅋㅋ !!
سلاممممممم ! ^^
زي ما قلت لكم النهاية راح تكون حزينة و اذا تبغون جزء ثاني روحو للجزء الثاني اللي نزلته و عطوني رايكم تبغون جزء ثاني و نهاية سعيدة؟
و لا تكفي هذي النهاية ؟ ^^
طبعا هي 12 بارت فقط >< !
راح تخلص الرواية الاسبوع الجاي و الي يبغى التكمله يروح يشوف المقدمه و يعلق يبغى او لا ؟ ~~
المهممم لا تنسو تعلقون و ☆ ؟ ^///^ .
摄摄 ~>< ♡
أنت تقرأ
' Playing With Broken Glass '
Romance《لو بإمكاني أن امتلكك و لو لمرة واحدة فقط ، أتمنى أن تكون لي و لو للحظة فحسب ، أرجوك ، أرجوك ، أتوسل اليك ﻷني أحبه بشدة ، طمعي به يستمر بالتزايد ، أريدك لي - ألتفت لتنظر لي و لو قليلا ، لا أريد ان انظر بعينيك و أرى نظرات تعبر عن الصداقة ، لقد...