ch2

166 20 27
                                    

-ليو-

هي استدارت ناحيتي وسئلتني "مالامر"

ليو "نسيت ان اسئلك عن اسمكِ"

ايلين "ايلين وماذا عنك"

ليو "انا ليو ، وانا لم اشكركي بعد ع انقاذ حياتي"

هي ابتسمت بعدما انهيت كلامي، عادت لتجلس على الكرسي بجانبي، البارحه كان الظلام دامسا ولم اراها بوضوح

تبين انها جميلة جدا

بينما كنت احدق بها هي قالت لي "لم اعتقدك من هذا النوع"

لم افهم ماقالته لذلك سئلتها "اي نوع؟"

ايلين "النوع الذي يشكر احدهم ضننتك من النوع الغاضب الذي يستمر بالصراخ على الناس"

فجاة تذكرت انني البارحه استمريت بالصراخ عليها ودفعها بعيدا

انا نظرت للاسفل وتحدثت بندم "انا اسف ، البارحة كنت مرتبك وطريقة معاملتي لكي البارحه لم تكن جيدة "

ايلين "لاباس بعد كل شيء كلانا كان متوتر وخائف ، حسنا انا اسمع" حدقت بها بعدم فهم ، فاجابت "شكرك الم تقل انك تريد شكري"

ليو "اوه نعم اشكرك ع انقاذي انا مدين لكي بحياتي" تقوست عيونها على شكل نصف هلال وابتسمت لي

بحق اللعنة ماهذه الابتسامة انها اجمل ابتسامة رايتها في حياتي لم استطع ابعاد عيني عنها ولم استطع ان امنع نفسي من الابتسام ايضا ، كان قلبي ينبض كالمجنون

بحق اللعنة ماهذه الابتسامة انها اجمل ابتسامة رايتها في حياتي لم استطع ابعاد عيني عنها ولم استطع ان امنع نفسي من الابتسام ايضا ، كان قلبي ينبض كالمجنون

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ايلين "طريقتك في الشكر لطيفة جدا ، على الرحب اتمنى ان تشفى قريبا ، ساغادر الان" هي نهضت وسارت نحو الباب لتخرج ..

لقد غادرت... تبا كنت مسحور بضحكتها ونسيت ان اطلب رقمها !!! حاولت النهوض ولكن بطني المتني وساقي مجبرة تبااا ..

جائت الممرضه لاخبرها ان تلحقها ولكن للاسف كانت قد غادرت بالفعل لذلك طلبت هاتف لاتصل بصديقي يو

(مرحبا بيتر انه انا ليو ، انا في مشفى *** انا بخير ..ساحكي لك لاحقا تعال الان ..حسنا سانتظركم) اغلقت الهاتف واعدته للمرضه ، تمددت على السرير مجددا

بالتفكير بالامر عندما رايتها في البداية ضننتها ملاك او جنية حتى عندما لم استطع روية وجهها بوضوح كانت تشع ، يالها من فتاة جميلة جدا

عشاق القمرحيث تعيش القصص. اكتشف الآن