و أنا الكَتٌـوم الحاډق، گيفَ عبثتي بي.
آتٌتٌ لَيَ آسِرتٌنِيَ مًبًکْرآ
آنِآ قُريَبً
آوٌقُعٌيَنِيَ
آغُريَنِيَ بًإلَقُآء نِظُرةّ
إيَفُلَيَنِ
جّوٌنِغُکْوٌکْ
الرواية لا تمد للواقع بأي صلة
و لا تعكس اسماء الشخصيات في الواقع
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
بحلقت بهاتفي لعلني اجد اشارة بكن لا جدوى، النغزات في قلبي تزداد مالذي علي فعله، بينما انا منغمسة سمعت اصواتا انكمشت على نفسي، قد تكون هذه الاصوات عائدة الى رجال قذرين، الدموع تنساب لكن ليس لدي اي حل الان، سوى الذهاب اليهم جريت نحو مصدر الصوت و بالفعل كان هناك رجلين وسيمان بمعنى الكلمة، كلاهما يملكان اجسام ضخمة رياضية، وشوم، الاول لديه بشرة حنطية، اعين حادة، شعر بني داكن، كان كلوحة، بينما الثاني كان اقصر قليلا ذو بشرة شاحبة، اعينه فاتنة مختلفة اللون الاولى سوداء و الثانية خضراء، شفاه منتفخة، تبا ايفلين ركزي نظرا الي و الارتباك يقودني للجنون "مالذي تفعلينه هنا، ووحدك؟!" اردف ذو العينين المختلفتين، صوته حقيقة يجلب لي الامان و لو قليلا تحاشيت النظر اليه و الكلمات تخرج بصعوبة"في الحقيقة لقد ضعت" "اه، الم يحذرك احد، لقد حذرنا اهالي القرية كم من مرة لكن عقولهم يابسة" تنهد بإحباط ذو البشرة الحنطية انسابت الدموع مجددا بسبب الالم في قلبي صرخة رنت في المكان مني، لم اعد اتحمل الالم، بدأت الصورة تبدو ضبابية، الهي ليس الان "هل انت بخير" اردف احدهم بإرتباك لم اعد ارى شيئا و لا اسمع شيئا
.......... End pov: "مالذي سنفعله" اردف ذو البشرة الحنطية بصوته العميق "لنأخذها الى المنزل، سنجد حلا هناك، لا نستطيع تركها هنا" "جيمين، ماذا عن الزعيم" نظر اليه جيمين ذو الاعين المختلفة مقطبا حاجبيه "ليس و كأنه سيرفض تايهيونغ،" نظر اليه الاخر يدلك ما بين حاجبيه، ليحني ظهره حاملا بها الى منزله, قصر مما ان وصلا للمنزل، قفز من الاعلى بهيبته كانت هالته توحي قوته، لا شيء يقف ضده، القوة هي جونغكوك "من هذه" بحدة اردف "وجدناها في الغابة، لم نستطع تركها" اضاف جيمين همهم هو، هما منتظران امره فحسب "خذاها الى احد الغرف، ستتولى بيل امرها" ما ان انهى كلامه، غادرا، لازال في مكانه، لقد رأى هذا الوجه، بدا مؤلوفا له بشدة تنهد ثم اختفى
Pov _استيقظت على صوت انثوي، فتحت عيناي بصعوبه بسبب الضوء، نضرت للسطح، هذا ليس منزلي استقمت بزع انظر للمكان، دموعي انسابت، ايعقل ان الرجلان اختطفاني، او ربما قاما بشيء ما لي "لما البكاء، هل تتألمين" نظرت صوب الصوت، فتاة جميلة بمعنى الكلمة، انا لاشيء مقارنة بها، ابتسامتها هدأت روعي، عينين حادة لكن لطيفة ذات لون بني بارد، بشرة شاحبة، انف صغير و شفاه على شكل قلب. "لما تتاملينني بهذه الطريقة، اشعر بالإحراج" تكلمت بصوت هاديء مع ضحكة خافتة "اين انا" اجبت بإرتباك، و يداي تعتصران اصابعي "لا تقلقي انت بأمان، جيمين و تايهيونغ صديقاي وجداك في الغابة، لقد فقدتي وعيك لذا احضراك الى هنا" تنهيدة راحة خرجت من ثغري، راح الارتباك "هل انت جائعة" نفيت "تعالي سأعرفك على الرفاق"فرصة لي لشكر الرجلان نزلنا من الدرج، المكان ضخم ذو طابع فيكتوري نزلنا و كانوا هناك مجتمعين اصوات الضحك و السخرية و بعض الشتم كل ما يسمع، الجو خلق الدفيء داخلي تحمحمت الفتاة لشد انتباههم و قد نجحت بينما انا اتامل المكان، رأيت يدا تمد الي " انا بيل بالمناسبة"الهي ابتسامتها جميلة ابتسمت بخفة"ايفلين" "سررت بمعرفتك" وجهت نظرها للمجموعة ثم اضافت "هؤلاء الحمقى هم اصدقائي، مع انهم سفلة لكنهم كل شيء بالنسبة لي" رغبة بالبكاء انتابتني "مرحبا انا جيمين" قالها ذو الاعين المختلفة "انا تايهيونغ، تستطيعين مناداتي تاي" بإبتسامته المربعة شعرت بالدفيء حقا "انا كريستين" عانقتني لارد لها العناق، كانت فتاة ذو ملامح اجنبية، ذو بشرة سمراء، ملامح لطيفة، شعر اشقر "كريستوفر انا شقيقها" لما تأثرت، ابتسمت يشبهان بعضهما "لوكاس، اجمل شخص قد ترينه" بإبتسامة خبيثة قالها، ضحكت بدا الشخص الكوميدي في الشلة "فيرنون" ابتسمت "ماري" "جين" "فيكي" لما كلهم وسيمين تعرفت عليهم واحدا تلو الاخر، كانوا لطيفين بشدة "زعيم الى اين" اردف جيمين زعيم؟!
