البـارت الثـامن الجــزء الثاني
#رواية وتعففـــــــت لاجلـــــــــة
#للكاتبـــة ريحانـــــة الجنــــــة ملكة الخيال
رساله اليوم:
ڪلميني عن الله؟🥺
♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥
♥♥♥♥♥♥♥♥♥
هو ذاك الرڪن الشديد ..و الملجأ الوحيد ..و
هو أقرب إلينا من حبل الوريد ..يرى ذلتنا ولا
يفضحنا ..يسترنا و يغفر لنا ..و يردنا إليه
رداً جميلاً.🥺
♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥
♥♥♥♥♥♥♥♥♥🌎".))
صلو على اشرف الخلق سيدنا محمد
☘️❤☘️❤☘️❤☘️❤☘️❤
=============
وبعد يوم طويل حان موعد كتب الكتاب ❤
وسط طاوله موضوعه ويجلس عمر وهو
يضع يده بيد خال منه والزى يدعى جلال
هتف الماذون وهو ينزع المنديل: بورك لهما
وبارك عليها وجمع بينهما فى خير برفاه
والبنين ان شاءلله ... رقد عمر بتجاه منه
وهو يحتضنها ويدور بها وسط تصفير
الشباب وزغاريط النساء والفرحه فى عيون
الجميع اما منـه فهى كانت تطير وسط
الغيوم من الفرحه العارمه بها واخيرا وصلت
الى حلمها وهدفها اخيرا جزاها الله على
صبرا طال لزمان طويل.
خال منه وهو يضرب ظهر عمر بخفه
وبداخله غيرة على ابنة اخته فهذة هى طباع
مجتمعنا الشرقى المميز... انزلها عمر وهو
يقبل جبينها بحب وفرحه واتجه بها الى
مكان جلوسهما او كما تدعى(الكوشه)..
جلس بجانبها وهو ينظر لها بحب وابتسامه
تعلو شفتاه ويهتف: الف مبروك يازوجتى
منـه وهى تكتم انفاسها عند ذكر اسم
أنت تقرأ
الجزء" الثاني" رواية وتعففت لاجله بقلمى ريحانة الجنة
General Fictionتحكى روايتنا عن فتاه متدينه او كما يقال ملتزمه جعلت قلبها الى الله فقط ولم تغتر بفتن الحياه وقررت ان تحافظ على نفسها لاجل من كتبه الله لها وفتمر باحداث تحدث لنا جميعا فى حياتنا اليوميه. منها المفيد والجميل ومنها مايصف عقم مجتمعنا الزى نعيش به...