ـ البارت السابع والعشرون الجزء الثاني
ـ رواية وتعففت لاجله
ـ بقلمى ريحانة الجنه ملكة الخيال.
ڤوت لطيف قبل القرأه ياحلوين وكمنت
لطيف زيكم يدعمنى ومتابعه حلوة.
صلو على سيدنا محمد.
........................
رسالة اليوم:
أســـأل الله الذي لن تطيب الدنيا إلا بذكره
ولن تطيب الآخرة إلا بعفوه ولن تطيب
الجنة إلا برؤيته أن يديم ثباتك ويقوي
إيمانك وصحتك ويرفع قدرك ويشرح صدرك
ويسهل خطاك لدروب الجنة وأن يجعلك من
عتقائه من النار ومبروك عليك شهر رمضان
..........................
دلفت الى المنزل وهى تبتسم بخبث وهى
تضع الكحل الداكن فى عيونها الواسعه
والتى تجعلك تخشى عيونها الحاده
والمخيفه قليلا دلفت فوجدت الجميع جالس
ومن ضمنهم احدا تعرفه.
نورتى ياشمش.... مش بدرى شويه يامرات
ابنى ولا اى؟!
شمس وهى تقترب ببرود منهم وهى مسلطت العينان على احد تعرفه
فاضلببتسامه ساخر: كنتى فين ياشمش.
شمس يهدؤ: السلام عليكم.... هكون فين
ياخوى كنت عند امى بذورها.
وكادت ان تصعد ببنما هتف زين بصرامه:
اقفى عندك ياشمش وتعالى جربى اهنا.
اقتربت شمس بتوتر داخلى وهى تنظر اليها
زين بسخريه: فاكرة انى نايم على ودانى
فاكرة ان عمايلك السوده هتتخبى لميتى
انصدمتى ياشمش لما شفتى الدجاله اللى
خلتيها تعمل عمل لحفيدى وعايزة تدمريلوا
حياته فاكرة لما جولتلك لو وجعتى تحت
يدى هيكون نهايتك.... فاكرة ولا لا ياشمش
شمس وهى تبتلع ريقها بخوف من غضبه
: انا انا معملتش اكده ياكبيرنا ومين اللى
أنت تقرأ
الجزء" الثاني" رواية وتعففت لاجله بقلمى ريحانة الجنة
General Fictionتحكى روايتنا عن فتاه متدينه او كما يقال ملتزمه جعلت قلبها الى الله فقط ولم تغتر بفتن الحياه وقررت ان تحافظ على نفسها لاجل من كتبه الله لها وفتمر باحداث تحدث لنا جميعا فى حياتنا اليوميه. منها المفيد والجميل ومنها مايصف عقم مجتمعنا الزى نعيش به...