ـ البارت الثالث والثلاثون قبل الاخير
ـ رواية وتعففت لاجله الجزء الثاني
ـ بقلمى ريحانة الجنه ملكة الخيال.
«»«»«»»«»«»«»«»«»»«»«»
كانت الڤيلا تنقلب راس على عقب من اهل
عمر واهل "منه" المنتشرون فى ارجاء
الڤيلا وخاصة الجناح الخاص بـ"عمر ومنه"
اتت "هدى" زوجة خال روان وهى تهتف
لعمر: خد ياحبيبي مفتاح الجناح اهو خلصنا
كل حاجه فيه.
ابتسم عمر بفرحه وهتف: تمام تسلم ايدكم
هدى ببتسامه: تسلم يابنى... ربنا يسعدكم
اتت مروة بنشغال: عمر مش المفروض تاخد
منه عشان تروح تختار الفستان ولا اي؟!
عمر بتذكر: يا الله كنت هنسي تمام هروحلها
اقولها تجهز عشان مفيش وقت.
وتوجه الى غرفة منه بينما اتت هيام وهى
تهتف: بقولك يامى جهزتى قايمة المدعوين
مى ببتسامه: ايوة ياماما اتفضلى اهو.
مروة وهى تنادى دموع: حببتي وانتى اى
جهزتى القايمه اللى عتطهالك عشان هنبدأ
فى الاتصالات دلوقتى.
دموع ببتسامه: ايوة يامرات عمى كلو تمام
مروة بغمزة: عقبالك انتى وجاسر ياسكرة
ابتسمت دموع بستحياء وهتفت: تسلمي
مروة ببتسامه: بصوا بقا احنا حجزنا لبنات
العيلة مع الميكب ارتست بكرا.
اتت سلا ومايسه فى ذلك الوقت وهتفت
سلا بغمزة: اووو هيصااا اخيرا حد هيعبر
بنات العيله..... ثم احتضنت مى وهتفت:
عقبالك يابت يامى ثم نظرت لدموع وهى
تهتف ببتسامه ودودة: وعقبالك يادودو.
دموع ببتسامه: تسلمي ياقلبي وعقبالك.
نجات وهى تاتى بتعب: بقولكم اى انا تعبت
أنت تقرأ
الجزء" الثاني" رواية وتعففت لاجله بقلمى ريحانة الجنة
General Fictionتحكى روايتنا عن فتاه متدينه او كما يقال ملتزمه جعلت قلبها الى الله فقط ولم تغتر بفتن الحياه وقررت ان تحافظ على نفسها لاجل من كتبه الله لها وفتمر باحداث تحدث لنا جميعا فى حياتنا اليوميه. منها المفيد والجميل ومنها مايصف عقم مجتمعنا الزى نعيش به...