ـ البارت الرابع والعشرين الجزء الثاني
ـ رواية وتعففت لاجلــــه
ـ للكاتبه ريحانة الجنه ملكة الخيال.
......................*🌼*
انى احب محمدا ****والله خيرا شهدا
يارب صلى على المدى**ابدا عليه مجددا
فصلو عليه وسلموا تسليما❤👋🏻
............................*🕊*
طبعا مش محتاجه اقول على التفاعل
والكمنت المبهجه اللى بتشجعنى ياشوباب
ادعمونى بدل ما اضربكم اللى مش متابعنى
يعمل فلووو مش هياخد منك ثانيه😒🤷🏻♀️
والناس الميتون امتا هتفرحونى بكمنت😗
والناس اللى مش بتعمل ڤوت فينكم🤨😹
حرام قدروا تعبى ياشباب🙂💔
.......................*🌼*🌼*
جلست وهى تضع الكتب امامها وتشرد فى
ليلتها الماضيه مع صوهيب حبيبها وابيها
وعائلتها باكمل شردت وهى تتذكر كم من
ليالى نامت وهى تبكى على وحدتها فهى
لا تمتلك ابا او ام عاشت مع عمها وزوجته
التى كانت تتجرع منهم كؤس الهوان والزل
والحسرة فهى منذ وفات والديها منذ سنه
وهم يستمتعون فى رؤيه الكسرة فى عيونها
ام عن ابن عمها والزى يدعى "جمال" فلا
يوجد كلام يصف ماذا حقارتة ودنوه وخبثه
كم من ليالى كانت تظن انها وحيده وهى
تبكى وتتوسل الى الله ان يفك كربها باسرع
وقت وهى لا تعلم انها ليست وحيده بل
يوجد هناك من يراقبها لم ينساها الله
ليعطيها نصيبها من السعاده مع زوج بل اب
يعاملها كابنته والتمست فى انفاسه حب
وشوق ولهفه وحنان ..... فهى منذ وقت
وعمر لم تهتم بتلك العلاقات العابرة اى
أنت تقرأ
الجزء" الثاني" رواية وتعففت لاجله بقلمى ريحانة الجنة
Ficción Generalتحكى روايتنا عن فتاه متدينه او كما يقال ملتزمه جعلت قلبها الى الله فقط ولم تغتر بفتن الحياه وقررت ان تحافظ على نفسها لاجل من كتبه الله لها وفتمر باحداث تحدث لنا جميعا فى حياتنا اليوميه. منها المفيد والجميل ومنها مايصف عقم مجتمعنا الزى نعيش به...