ـ البـارت الثالث والعشرون الجزء الثاني.
ــ رواية وتعففت لاجلـه.
ــ للكاتبه ريحانة الجنة ملكة الخيال.
وقبل مانبدا ڤوت ومتابعه وكمنت لطيف ❤
..................... *❤*
اللهم صلِّ وسلم وبارك على سيدنا محمد
وعلى آله الطيبين الطاهرين وسلم تسليما
كثيرا لا حول ولاقوة الابالله العلي العظيم
استغفر الله العظيم واتوب اليه.
........................ *💚*
رساله اليوم:
جربى تاخدى عود اسنان وتدخليه بقوة ف
ودنك ! هتحسى بأقوى ألم شوفتيه ف
حياتك ، ممكن تفقدى السمع بسبب نزيف
حاد
طيب ايه رأيك تدوبى حديد مغلى وتحطيه
ف ودنك هتتحملى ؟ ممكن تموتى لا قدر
الله ، ولكن يوم القيامه هتتمنى الموت من
شدة الألم ومش هتلاقيه .. هتشعرى بالألم
وتحسى بيه لحظه بلحظه
كل ده بسبب ( سماع الأغانى)🙂💔.
........................ *🌼*
وبعد انتهاء الجميع من الطعام وقفت يارا
وهى تضع لهم العصائر والقهوة التى اعدتها
وبعد وقت طويل من الحديث والمرح.
وقف الراوى وزوجته وهتف: احنا هنمشى
بقا يا ولاد..... وقف تامر وهو يهتف برفض:
لا طبعا تمشو اى لسه السهرة فى اولها
وبعدين انتم هتباتوا عندنا انهارده.
ضحكت والدت يارا وهتفت: لا ياحبيبي
أنت تقرأ
الجزء" الثاني" رواية وتعففت لاجله بقلمى ريحانة الجنة
Ficção Geralتحكى روايتنا عن فتاه متدينه او كما يقال ملتزمه جعلت قلبها الى الله فقط ولم تغتر بفتن الحياه وقررت ان تحافظ على نفسها لاجل من كتبه الله لها وفتمر باحداث تحدث لنا جميعا فى حياتنا اليوميه. منها المفيد والجميل ومنها مايصف عقم مجتمعنا الزى نعيش به...